الصفحه ٢٥٧ : لنعلم وتتمّ لنا الحجّة أنّ القرآن الكريم لا يمكن لأحد أن
يباريه ويجاريه وأنّه هو الإعجاز الخالد مدى
الصفحه ٢٦٤ : ) (وَإِنَّكَ
لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِن لَدُنْ حَكِيم عَلِيم) فكيف يمكن للحكيم العليم عزّ وجلّ أن تتظافر تلكم
الصفحه ٢٦٩ : عليه
وآله) (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيْلاَ) فصار للقرآن ذلك
الوزن الخاصّ به وقال عزّ من قائل : (وَمَا
الصفحه ٢٧١ : إعجاز القرآن ، يشكّل المعجزة العظمى التي لا يجاريها ولا يباريها
أحد.
وهكذا تتهافت أمام
عظمة القرآن كلّ
الصفحه ٢٨٠ : بـ : (معروف) ، ولد بقرية (نوده)
من قرى (السليمانية) ، وتوفّي بها سنة (أربع وخمسين ومائتين وألف) ، وقبره مشهور
الصفحه ٣ :
* بحور الشعر
وتفعيلاته (الإعجاز الأدبي في القرآن
الصفحه ٢٥ :
شكّ في وثاقته.
وقال ابن عساكر
في تاريخ
مدينة دمشق(١) :
«قرأت على محمّد
بن حمزة عن عبد العزيز
الصفحه ٤٥ :
المصادر
القران
الكريم.
١
ـ أعيان الشيعة : للسيّد محسن الأمين
، تحقيق : حسن الأمين ، الناشر
الصفحه ٥٣ : ١٠ / ١٨٢.
(٣) مظاهر ازدهار الحركة
العلمية في الأحساء خلال ثلاثة قرون : ٦٩.
الصفحه ٧٢ : وضوح الخطّ ، وإلاّ لا يستقيم الكلام والتسلسل ، والصحيح
(الشعبة) ، قرية الواقف ، ثمّ أهل الأحساء ، ثمّ
الصفحه ٧٣ : ابن الشيخ علي بن ناصر الموالي البحراني ، الأحسائي ، ساكن
قرية القارّة ، إني قد أوقفت وخلّدت هذا الكتاب
الصفحه ٨٢ : القرآن) للسيّد هاشم ابن السيّد سلمان البحراني ، و (مجمع البحرين في اللغة) للشيخ محمّد علي الطريحي النجفي
الصفحه ٨٦ : مختلفة من هذه القراءات والسماعات التي كتبها أو حصل عليها علماء أحسائيون
في طيّات المخطوطات التي قرءها
الصفحه ٩٣ : سبعة قرون (ابتداء من عام ٨٠٠هـ) : للحاج جواد بن حسين آل رمضان الأحسائي ، طبعة محلّية ، الطبعة الأولى
الصفحه ٩٥ : ء خلا لثلاثة قرون (١٠٠٠ ـ ١٣٠٠هـ) : عبد الله بن عيسى الذرمان ، الطبعة الأولى : ١٤٢٢هـ ، (د. ن).
٢٢