الصفحه ٢٠٤ : العظمى. فكأن الدنيا هاهنا مشبّهة بالطريق الأعظم ، وعادات الناس فيها ،
وطبائعهم التي جبلوا عليها مشبهة
الصفحه ٢٣٤ : ، لأنهم إذا كثرت مشاهدتهم
لها فى أحوال العذاب كان ذلك أعظم لحسرتهم على عبادتها ، وندمهم على الدعاء إليها
الصفحه ٦٠ : أبعد من ذلك
فأورد أدلة الموافقين والمخالفين. وممن صنع ذلك الإمام أبو عبد الله محمد بن أحمد
الأنصاري
الصفحه ٣١٤ :
دونه. وقد يسمّى
أعوان المرء وأنصاره أركانه واعتماده (١)
، إذ كان بهم يصول ، وإليهم يؤول.
وقيل
الصفحه ٣٣٢ : يوسف (١)
ومحمد (٢) يجب عليها العدّة.
__________________
(١) أبو يوسف هو
يعقوب بن إبراهيم الأنصاري
الصفحه ٢١ : كتابه « المجازات النبوية » .
وقد عده الشيخ عبد الحسين أحمد الأمينى النجفي ـ مؤلف موسوعة الغدير ـ أستاذا
الصفحه ٨٥ :
أبا الفتح ابن جنى ، أو : قال لى الشيخ أبو بكر محمد بن موسى الخوارزمي أدام الله
توفيقه ، أو كنت سألت
الصفحه ٢٠ : يقول فى
موطن آخر من المخطوط وهو يتحدث عن الاستعارة فى سورة ص : [ وقال لى الشيخ أبو بكر
محمد بن موسى
الصفحه ٣٣ : الاسم نفسه
إلى الشيخ رضى الدين العزى ؟ فمن هو هذا الشيخ رضى الدين العزى يا ترى ؟
لقد أضنانى البحث فى
الصفحه ٨٨ :
كما ذكر ذلك الشريف
فى « المجازات النبوية » ، وكان يسمع من شيخه ابن جنى الذي كان ينشده عن أبى على
الصفحه ٩٩ : « بفتح الخاء وسكون الباء » المتوفى سنة ٤٧٦ ه . وقد طبع فى بيروت سنة
١٣٠٧ ه . بشرح الشيخ أحمد عباس
الصفحه ٢٣ : » . وقد
طبع « حقائق التأويل » فى النجف ، وكتب الشيخ عبد الحسين الحلي النجفي (١)
ترجمة للشريف الرضى صدر بها
الصفحه ٣١ : يذكر لنا فى حرف التاء من حروف المعجم كتابا باسم « تلخيص البيان عن
مجازات القرآن » للشيخ رضى الدين العزى
الصفحه ٨٩ :
الشيخ أبو بكر محمد بن موسى الخوارزمي أدام الله توفيقه ) . والخوارزمي هذا ـ كما
يقول الخطيب البغدادي ـ هو
الصفحه ١٥٧ : الجليل الصديق الشيخ أحمد محمد شاكر. وقد
ذكر الشيخ أن إسناده صحيح. وقد رواه ابن سعد فى الطبقات ، ورواه