الصفحه ٨٤ : ، وتحيز إلى جانب النقمة والضلال ] (١)
.
ولو أن الشريف الرضى ـ رضى الله عنه ـ
كان من أنصار التعصّب لوجد
الصفحه ٩٦ : الدفاع عنها فى زماننا هذا الشيخ محمد محيى الدين عبد الحميد (١)
.
نعم ! لن نعيد القول فى هذه المسألة
الصفحه ٩٢ : رافضيا غاليا ، وذكر أنه توفى سنة ٣٨٥ ه .
(١١) ـ الشيخ المفيد أبو عبد الله بن
المعلم محمد بن النّعمان
الصفحه ٩١ :
الروحية عليه وهى
أعظم من أبوة النسب. وأبو إسحاق كان فقيها مالكيا من المعدلين ـ أي القائلين
بالعدل
الصفحه ٨٣ : ـ شيخ الشهود
ومقدمهم ، كما كان كريما مفضلا على أهل العلم (١)
.
وكانت علاقة الشريف الشيعي بهذا الأستاذ
الصفحه ٢٨٠ : لأيدينا
مناديل *
والشاهد الأعظم على ذلك ما ورد فى
التنزيل من قوله سبحانه : ﴿
وَامْسَحُوا
بِرُءُوسِكُمْ
الصفحه ٧٤ : » و « ديوان المعاني » وغيرهما ، وكالشريف المرتضى ـ أخى
الشريف الرضى ـ وقد توفى سنة ٤٣٦ ه ، وهو صاحب كتاب
الصفحه ٨٢ : والمرتضى. ففي أحداث سنة
٤٢٠ ه ـ أي بعد وفاة الرضى بأربعة عشر عاما ـ نرى أخاه الشريف المرتضى يذهب مع
قوم من
الصفحه ٤٥٩ : . سنة ١٣٤٤ هـ
أمالي المرتضى : للشريف المرتضى . مطبعةالسعادةسنة
١٣٢٥ ه
إمتاع الأسماع : للمقريزى
الصفحه ٩٧ : ،
و « الصناعتين » و « ديوان المعاني » لأبى هلال العسكري ، و « الدرر والغرر »
للشريف المرتضى ، و « الموازنة بين
الصفحه ٣٢٢ : بغداد. وهو والد الشريفين : الرضى ، والمرتضى. وقد تعرض للقبض عليه من
قبل عضد الدولة بن بويه سنة ٣٦٩ ه ثم
الصفحه ٣٧٥ : ، ٩٥ ،
٩٦ ، ٩٧ ، ٩٨ ، ٩٩
، ١٠٠ ، ١٠١ ،
١٠٢ ، ١٠٣ ، ١٠٤
، ١٠٥ ،
١٠٦
الشریف
المرتضی : ٧٤ ، ٨٢
الصفحه ٤٤١ : : ١٤٨ ، ١٨٦
، ٢٢١ ،
٢٢٩ ، ٢٧٠ ، ٢٨١ ، ٣٠٦ ، ٣٠٨ ،
٣٢٢ ، ٣٣٥ ، ٣٥٩
الشریف المرتضی : ٣٢٢
شعیب
الصفحه ٥٨ : المعنى ، وخواصها من حيث
اختلافها بحسب خفاء الدلالة ووضوحها.
وقد عد السيوطي علوم البلاغة من أعظم
أركان
الصفحه ١٦٤ : معلّمة بعلامات تدل على أنها أعدت للعذاب ، وأفردت للعقاب. وذلك أملأ
للقلوب ، وأعظم فى الصدور