الصفحه ٤٣٦ :
عن كوره كثرة الإغراء والطّرد ٢٨٤
أجدك ودعت الصبا والولائدا
وأصبحت بعد الجور
الصفحه ٢٢٧ : الذين أهلكهم بعذابه بمنزلة النبات المحصود ،
الذي أنيم بعد قيامه ، وأهمد بعد اشتطاطه واهتزازه
الصفحه ٦٦ : مستكن الغيب
حين وقعت هذه المأساة ، ولكن ما من شك فى أنها رويت له وهو طفل بعد مولده سنة ٣٥٩ ه
، وما من
الصفحه ٣٣٣ : ﴾
[٥] وهذه استعارة. وكنا أغفلنا الكلام على نظيرها فى آل عمران. وهو قوله تعالى : ﴿ رَبَّنَا
لَا تُزِغْ
الصفحه ١٤٥ : بعد موته على جهة
الاستحقاق. فأما صفة الله تعالى بأنه الوارث لخلقه كقوله : ﴿ وَكُنَّا
نَحْنُ
الصفحه ٢١٥ : . ومكان دحض : أي مزلق. فكأنه سبحانه قال : ليزلّوا الحق بعد
ثباته ، ويزيلوه عن مستقراته. فيكون كالكسير بعد
الصفحه ١٤٩ : جَهَنَّمَ ﴾
[١٠٩] وهذه استعارة. والمراد بها ذكر ما بناه المنافقون من مسجد الضرار (٢)
، بعد ما بنى المؤمنون
الصفحه ١٥١ :
وتقنط من نزول الرحمة
، فتكون بذلك كالشيء الزائغ بعد الاستقامة ، والمستمال بعد الثبات والرصانة
الصفحه ٣٣١ : قيل
: إن فى الكلام مفعولا محذوفا ، فكأنه تعالى قال : تلقون إليهم أسرار النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٢ : فضضت عنها ختاما
من ينير العقول من بعد ما كنّ (٢)
همودا ، ويفتح الأفهاما
الصفحه ٢١٦ : ، من
ميل بعد انتصاب ، واضطراب بعد ثبات ، حسن أن يطلق عليه إرادة الوقوع ، على طريقة
الاتساع (١)
.
وترد
الصفحه ٣٥٠ : المقدودة ، التي تتفرق عن أصلها ،
وتتشعب بعد ائتلافها.
وقوله سبحانه : ﴿ وَأَمَّا
الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا
الصفحه ٤٥ : معانى القرآن الكريم ، بعد أن كان تفسير الطبري
له مكان الأقدمية فى هذا.
ولكن أبا عبيدة ـ رحمهالله ـ لم
الصفحه ٤٩ :
خذ قوله تعالى فى
سورة آل عمران : ﴿
فَنَبَذُوهُ
وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ ﴾
واسمع ما يقوله فيها أبو
الصفحه ٦٧ : صبيا لم يزد على الثامنة
من عمره ، وعهد عضد الدولة بن ركن الدولة بن بويه إلى سنة ٣٧٢ ه ، وعهد صمصام