الصفحه ٣٠٠ : ، وما يعاد من النبات والأشجار
بعد تسلبه (٢)
وجفوفه. يقال : قد أحيا الله الشجر
الصفحه ٢٣٧ :
واهتزت بالنبات ناضرة
، ورطبت بعد الجفوف متزيلة (١)
ذلك تقدير العزيز العليم.
وقوله سبحانه
الصفحه ٣٦ : لقول النبي فيه : «
نعم ترجمان القرآن أنت » . فقد روى أن رجلا جاء ابن عمر يسأله عن معنى قوله تعالى
الصفحه ٣٥٣ : رسولا
فدى لك من أخى ثقة إزارى
قيل : أراد فدى لك نفسى. وكذلك قول
الفرزدق
الصفحه ٦ :
مقدمته فى الدلالة على ما ذهبنا إليه. فإنه يقول : ( فلم يحتج السلف ولا الذين
أدركوا وحيه إلى النبي
الصفحه ٣٤٢ :
فإن (١) شمّرت لك عن ساقها
فويها ربيع فلا تسأم (٢)
وقال الآخر
الصفحه ٤٤٢ : القالی : ٢١٢
علی بن عیسی
الرمانی : ١٨١
علی بن کبشة : ١٢٧
عمر بن أبی ربیعة : ٢١٦
عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٥٦ : المتقاربين : تتراءى ناراهما. أي تتقابل وتتقارب. لكون النارين بحيث لو
كان بدلا منهما إنسانان لرأى كل واحد
الصفحه ٣٦٧ : مضى
الكلام على نظائر ذلك.
سورة « الانشراح »
وقوله سبحانه : ﴿ أَلَمْ
نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ
الصفحه ٣٧٦ : ، ٩٥ ، ٩٦ ، ٩٧
، ٩٨ ، ٩٩
علی بن
الجهم : ٩٠
علی خان
المدنی : ٧٣
عمر بن
ابراهیم الکنانی : ٣٩
الصفحه ١٤٤ : : ﴿ لَهُم
مِّن جَهَنَّمَ مِهَادٌ ، وَمِن فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ ﴾ [٤١] وهذه استعارة.
وقد مضى فى ( آل عمران ) إلا
الصفحه ١٩١ :
والعمر هاهنا هو
العمر. ومعناه الحياة.
وكنت أستحسن هذا القول منه جدا ، وله
نظائر كنت أسمعها منه
الصفحه ٢٩٦ : لم يكن
مع العرض طول لكان العرض هو الطّول. ألا ترى أنهم يصفون الرّمح بالطول ، ولا
يصفونه بالعرض إذ كان
الصفحه ٣٠٨ : بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ﴾ [٤] وهذه استعارة.
والمراد بالأوزار هاهنا
الصفحه ٤٢٦ :
(
فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ
أَوْزَارَهَا )
٤
محمد