الصفحه ٩٧ : ء أ كان ذلك فى الأدب والنحو واللغة والتاريخ والفقه
والحديث والكلام وغيرها. ويكفى أن يكون من إنتاج هذا
الصفحه ٢٢٢ : عبد الغفار ، كان إماما فى العربية. وكان
يسأل فى كل بلد يحل فيه عن مسائل من اللغة والنحو والصرف فيجيب
الصفحه ٢٠٦ : أن
يكون على التمييز فى الفعل المنقول ، نحو : ساءت مرتفقا ، وتصبّب عرقا.
وقوله سبحانه : ﴿ وَإِنَّا
الصفحه ١٠ : عمرو بن بحر الجاحظ
هو أول مصنف عربى استعمل لفظتى المجاز والاستعارة على نحو يقرب مما قصد بهما عند
الصفحه ١٨٦ : وردت هذه
اللام فى موضع ليس ، لأن الحفيفة فيه تحمل (٢)
.
قال الفرّاء (٣)
: سمعت العرب تقول : الكرا
الصفحه ٣٦٤ : ، وتشققها عن الأعشاب. وأنشد صاحب « العين (٣)
» لبعض العرب :
و جاءت سلتم لا رجع فيها
الصفحه ١٢٧ : الأيمان على عادة العرب فى
ذلك. يقول القائل : أعطانى فلان صفقة يمينه على كذا. وأخذت يد فلان مصافحة على
كذا
الصفحه ١٤٤ : (٢)
. لأن المراد بهما اللباس. وسمى اللباس ريشا ورياشا تشبيها بريش الطائر الذي يستر
جملته. ومن كلام العرب
الصفحه ٣٩ : ضارب فى أعراق
الأدب العربي بأوفر السهام ، وأنه ينزع إلى صميم العربية بأعراق وأعراق. فما
استشهد بشاعر
الصفحه ٤٦٠ : ،
القاهرة ١٩٣٣ م
جمهرة رسائل العرب: لأحمد زكى صفوت ،
القاهرة ١٩٣٣ م
الحضارة الإسلامية في القرن الرابع
الصفحه ٩٤ : مواردها ، واستخرج ما فيها من كنوز بلاغية ، فجلاها
أمام أهل العربية فى آنق أثوابها ، وأقشب أبرادها ، وأجمل
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوسلم
أن يسألوا عن معانيه ، لأنهم كانوا عرب الألسن ، فاستغنوا بعلمهم عن المسألة عن معانيه
، وعما فيه مما
الصفحه ٣٧ : فى علو كعبه وثبوت قدمه فى لغة العرب. فهذا
الفيض الغزير من العبارات الفصاح والألفاظ اللغوية
الصفحه ١٢ :
الصحة وسندا من
القياس السماعي الصحيح ، فإن العرب من قديم تقول : جاءت السماء اليوم بأمر عظيم
الصفحه ٣٦٢ : الخبر فى « لسان العرب » مادة
طبق. وفى الورقة ٦٠ من كتاب « المعول عليه ، فى المضاف والمضاف إليه » للمحبى