الصفحه ٢٨١ : الحسن بن أحمد
بن عبد الغفار الفارسي كان إماما فى النحو والعربية. وتقدمت ترجمته فى الهامش عند
الكلام على
الصفحه ٢١ : ٣٩٢ ه ) والذي كان إماما فى النحو والعربية ـ كان
شيخا للشريف الرضى ، وقد أكثر الشريف النقل عنه فى
الصفحه ٨٧ :
(٢) ـ أبو الفتح عثمان بن جنى الموصلي ،
كان إماما فى النحو والعربية ، وله شعر ذكر بعضه ياقوت فى
الصفحه ٧٢ : « الناجي » فى أخبار آل بويه ، وألف له أبو على الفارسي
النحوي المشهور كتاب « الإيضاح » و « التكملة » فى علم
الصفحه ٢٢١ : :
إذا
ما الغانيات برزن يوما
وزججن
الحواجب والعيونا
وهذا البيت من شواهد النحو فى
الصفحه ٥٩ : الكريم يتعذر وجود مثله. دل على توسعه فى علم النحو واللغة
) (٣) ولعل كتابه هذا فى
معانى القرآن الذي يشير
الصفحه ٥٠ :
أ لا ترى أن أبا
عبيدة في مجاز هذه الآية الكريمة أو فى تأويلها ـ لم يكن أكثر من نحوى إمام فى
النحو
الصفحه ٨٦ : واللغة والنحو وغيرها ؛ وكان من أعلم الناس بمذهب البصريين فى
النحو ، أما فى الفقه فكان ينتحل مذهب أهل
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوسلم المتعلق بالزواج بعد
الطلاق ثلاثا. والربعي ـ كما يقول السيوطي فى بغية الوعاة ـ أحد أئمة النحويين
الصفحه ٧٥ :
والربعي المتوفى سنة
٤٢٠ ه وكان من شيوخ الشريف فى النحو ، وأبو الحسين أحمد بن فارس المتوفى سنة
الصفحه ١٨٥ : . وإمام مدرسة فى النحو واللغة مشهورة. وكان
مؤدبا للرشيد العباسي وابنه الأمين. توفى سنة ١٨٩ بمدينة الري
الصفحه ٢٥٦ : . ووجدنا ذلك فى « الأساس » للزمخشرى. وثعلب هو إمام الكوفيين فى النحو
واللغة. اشتهر بالرواية والحفظ والصدق
الصفحه ١٠٠ :
(٦) ـ « حقائق التأويل فى متشابه
التنزيل » ويشير الشريف الرضى إليه دائما فى « المجازات النبوية
الصفحه ٢٠٢ :
اللغة والنحو. أما صاحبنا فقد شهد له المؤرخون بالعلم الغزير فى اللغة والشعر
والثقة فى الرواية. وكتابه
الصفحه ٢٨٣ : ، وكان راوية للشاعر الهذلي ساعدة بن جؤية.
وقالوا : إنه خرج مع عبد الله بن الزبير فى مغزى نحو المغرب فمات