الصفحه ٢٦٦ : : فرّج عن قلبه ، فكذلك حسن أن
يقال : فرّغ عن قلبه.
وهذا موضع سرّ لطيف ، ومعنى عجيب.
وقوله تعالى
الصفحه ٣٠٩ : القائل إذا وصف نفسه بضيق الصدر ،
وتشعّب الفكر : قلبى مقفل ، وصدرى ضيّق. وإذا وصف غيره بضد هذه الصفات
الصفحه ٣٥٤ :
أي شددت نفسى ، وذمرت
قلبى. والإزار والثياب يتقارب معناهما. وعلى هذا فسّروا قول امرئ القيس
الصفحه ٤١٥ : تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ
وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا )
٢٨
الصفحه ٤٣٥ : صدع فتحتلب الرّعاء ٣٦٤
من بنى عامر لها نصف قلبى
قسمة مثلما يشقّ الرّداء ١٩١
الصفحه ٤٥٧ :
" " " "
٣٦٠
نفِّس عن فلان الخناق
ای انجلی کربه ، وانفسخ
قلبه
١١٨
نفس فلان
الصفحه ١٤ : المجازات فى
الكلام ، ومعناها طرق القول ومآخذه. ففيها الاستعارة ، والتمثيل ، والقلب ،
والتقديم ، والتأخير
الصفحه ٣٨ : فلان تتراءى : أي تتقارب. وعلى وجه فلان قبول : أي كل
ناظر إليه يقبله قلبه وتسر به نفسه. وفلان عندى
الصفحه ١٣٢ : وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ
﴾
[٤١] وهذه استعارة. لأن صفة الإيمان والكفر إنما يوصف بها الإنسان دون القلب
الصفحه ١٣٧ :
الماء ولججه. وقد سميت الكربة غمرة لأنها تغمر قلب الإنسان ، آخذة (٢)
بكظمه ، وخاتمة (٢)
. على متنفسه
الصفحه ١٤٠ : القلب إلى المعتقدات ، كميل السمع إلى
المسموعات.
وقوله تعالى : ﴿ لَهُمْ
دَارُ السَّلَامِ عِندَ
الصفحه ١٥٨ : ضميرى. أي قد اشتمل عليه قلبى. فيكون
قوله تعالى : ﴿
يَثْنُونَ
صُدُورَهُمْ ﴾
بمنزلة قوله يطوون صدورهم
الصفحه ١٦٢ : الألم
الذي يلحق الحي فى قلبه أو جسمه. وإنما وصفه تعالى بالغلظ على طريقة كلام العرب ،
لأنهم يصفون الأمر
الصفحه ١٨٤ : عادة العرب أن يسمّوا الجبان يراعة جوفاء ، أي ليس بين جوانحه
قلب.
وعلى ذلك قول جرير يهجو قوما ويصفهم
الصفحه ١٩١ : الشاعر (١)
:
من بنى عامر لها نصف قلبى
قسمة مثلما يشقّ الرّداء
فأما من حمل