الصفحه ١٦٣ :
﴾
[٨٠] وهذه استعارة والمراد بها : لو كنت آوى إلى كثرة من قومى ، وعدد من أهلى.
وجعلهم ركنا له ، لأن
الصفحه ١٤٠ : مال إليه. وصغوه معه : أي ميله. ومنه أصغى بسمعه إلى الكلام. إذا أماله
إلى جهته ، ليقرب من استماعه. وميل
الصفحه ٢٦ : لا تحملنا أسباب التقدير لعمله إلا إلى الثناء عليه والإشادة بجهده ، وسبحان
من تنزه عن السهو وتعالى عن
الصفحه ٣٦٢ : استعارة على بعض التأويلات. والمراد بها لتنقلبنّ من حال شديدة إلى حال
مثلها ، من حال الموت وشدته ، إلى حال
الصفحه ١٦٢ : : ابلع هذا الطعام ، أبلغ من قولك
له : كل هذا الطعام ، إذا أردت منه إيصاله إلى جوفه بسرعة ؟ وكذلك الكلام
الصفحه ٦٧ : صبيا لم يزد على الثامنة
من عمره ، وعهد عضد الدولة بن ركن الدولة بن بويه إلى سنة ٣٧٢ ه ، وعهد صمصام
الصفحه ٣٦١ : المنع. ومنه قولنا فى الفرائض : الإخوة يحجبون الأم عن الثلث إلى
السدس. أي يمنعونها من الثلث ، ويردّونها
الصفحه ٤٤٧ : الأمر
أي أثقلني
٢١١
أنخلت فلانا
إذا نسبته إلى البخل
الصفحه ٣٠٥ : شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا ﴾ [١٨] وهذه استعارة.
لأن الشريعة فى أصل اللغة اسم للطريق المفضية إلى
الصفحه ٢٧٣ : صدورهم لسماع القرآن ، بقوم عوقبوا فجذبت أذقانهم بالأغلال إلى صدورهم
مضمومة إليها أيمانهم ، ثم رفعت رءوسهم
الصفحه ٥ : « مجازات القرآن
» هو الكتاب الذي صنفه أبو عبيدة بهذا العنوان. فإن هذا الرواية من أسبق الرواة
إلى التصنيف
الصفحه ١٦ : ، أو يقارب أن ينقض.
وأيّاما فقد جعله فاعلا. ولا أحسبه يصل إلى هذا المعنى فى شىء من لغات العجم إلا
بمثل
الصفحه ١١٣ : [] إلى عددها من السورة.
الصفحه ٢٦٩ : شيئا يوصف بالصعود ، ويرتقى من سفال إلى علو.
وإنما المراد أن القول الطيب والعمل الصالح متقبلان عند الله
الصفحه ٢٧ : مما لا يجوز للمسلم ارتكابه مع توفر حسن النية لديه ، فلا بد دائما من الرجوع
إلى المصحف ، ولا بد من أن