الصفحه ٢١٢ : ٢١ ه على مقربة من مدينة
الري.
(٢) كان مقتضى
الترتيب هنا أن يقول : من الجبن عند النزال ، والعي عند
الصفحه ١٤٩ : بلدة على بعد
ميلين من جنوب المدينة.
الصفحه ٣٨ : مدينة العلم ، وأن يكون من أساتذته السيرافي
المتوفى سنة ٣٦٨ ه ، وأبو على الفارسي المتوفى سنة ٣٧٧ ه
الصفحه ٨٠ : الخلاف بين أهل السنة والشيعة ، ولقد سبق أن أشرنا إلى أنه شهد
فى السنة الثانية من طفولته تلك الفتنة
الصفحه ١٦٧ : إلى « جبى » من قرى البصرة. توفى سنة ٣٠٣ ه . وذكر ابن
حوقل فى « المسالك والممالك » أن جبى مدينة ورستاق
الصفحه ٨٢ : يسلم إلا من
مضى مع الشريف أبى أحمد الحسين الموسوي على طريق المدينة ، وتم حجهم (٢)
ولما اختلف الملكان
الصفحه ٩٣ :
المذهب. وبلغ من
اهتمام المرزباني بالشعر والشعراء أنه أول من جمع ديوان يزيد بن معاوية بن أبى
سفيان
الصفحه ٤٠٧ : لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الْأَعْرَابِ أَن
يَتَخَلَّفُوا عَن رَّسُولِ اللَّهِ
الصفحه ١٧٧ :
ومن عجيب أحواله أنه أيضا مع ما ذكرنا
من تثاقل أردافه ، وتعاظل (١)
التفافه ينفشّ (٢)
انفشاش الهبا
الصفحه ١٣٨ :
لقد زال ما كان بينكم
من شبكة المودة وعلاقة الألفة ، التي تشبّه لاستحكامها بالحبال المحصدة
الصفحه ١٥١ : الصبر.
وقوله : سبحانه : ﴿ مَا
كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الْأَعْرَابِ أَن
الصفحه ٤٣ : ،
وبها يقرأ أهل المدينة ، أما قراءة حمزة والكسائي والحسن وعيسى بن عمر فهى ﴿ فَالِقُ
الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ
الصفحه ٦٩ :
و وسّعت لى الضّيق
إلى المضطرب الرحب
و زاوجت لى الطّول
الصفحه ١٢١ :
وقوله سبحانه : ﴿ اللَّهُ
وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ٢٤٦ : جميعا يؤولان إلى معنى واحد.
وقوله سبحانه : ﴿ وَيُنَزِّلُ
مِنَ السَّمَاءِ مِن جِبَالٍ فِيهَا مِن بَرَدٍ