الصفحه ٢٢ : أسلوبه من العلو ما يناسب علو نسبه ، لأن من خصه الله بهذا
النسب النبوي الكريم يأبى أن يميل عن مستوى العلو
الصفحه ١٧٩ : ذلك فى كتابنا الكبير.
وإذا لم يصح إطلاق صفة القيام على الله
سبحانه حقيقة ، فإن المراد بها قيام
الصفحه ٦٦ :
مستحقيها وأولى الناس
بها وهم العلويون. ولكن بعض خواص معز الدولة أشار عليه أن لا يفعل ذلك ، وقال
الصفحه ١٨ : الشاعر العلوي
الأبى الشريف الرضى ينصب همته ، ويلقى عزمه بين عينيه ، فيصنف كتابا فى « مجازات
القرآن » هو
الصفحه ٣٧ : فى علو كعبه وثبوت قدمه فى لغة العرب. فهذا
الفيض الغزير من العبارات الفصاح والألفاظ اللغوية
الصفحه ٦٢ : البياني البليغ الذي جرى به
قلم الشريف الرضى ، ورأوا فيه لونا من الأدب العلوي الرفيع ، والذوق البلاغى الدال
الصفحه ٦٥ : عن بنى العباس ، ويجعلها للعلويين ،
لأنه كان شيعيا ، وكان يعتقد أن العباسيين اغتصبوا الخلافة من
الصفحه ٦٧ : الوزير الذي رثاه الشاعر الأنبارى بقصيدته
المشهورة التي مطلعها :
علو فى الحياة وفى الممات
الصفحه ٧٩ : إليه من أصلاب البيت العلوي ، وذلك المجد والعلا اللذان كثيرا
ما دارا فى شعره ، حتى ليخيل إلى القارئ أن
الصفحه ١٤٣ : أنه أوقعهما فى أهوائه بغروره لهما. وكل واقع فى مثل
ذلك فإنه نازل من علو إلى استفال ، ومن كرامة إلى
الصفحه ٢٨٧ :
أي لسلم العلوّ إليه ، واعترف له به.
وقال بعض العلماء : ليس قول الشاعر
هاهنا : ينادى الشمس ، من
الصفحه ٣١٧ : ءه ، بل وافق موضعه ، ولم يجاوز موقعه. وأصل الطغيان طلب العلو
والارتفاع ، من طريق الظلم والعدوان ، وهو فى
الصفحه ٣٩٣ :
: ( لِمَن
كَانَ لَهُ قَلْبٌ
)
٣٠٣
العلو : هو مجاز یقصد به
الاستکبار
الصفحه ٥٥ :
الكريم واضحة فى كل صفحة من الكتاب ، وفى كل موطن من مواطن بيانه.
القرآن الكريم بين
الحقيقة والمجاز
لم
الصفحه ١١٣ : الحقيقة ينظرون إلى الأشخاص ، ويقلّبون الأبصار ، إلّا أنهم لما لم ينتفعوا
بالنظر ، ولم يعتبروا بالعبر وصف