الصفحه ٢٠٠ : كلامهم عبارة عن الخضوع
والتذلل ، وهما ضد العلو والتعزز. إذ كان الطائر إنما يخفض جناحه إذا ترك الطيران
الصفحه ٢٦٩ : الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ﴾ [١٠] وهذه استعارة.
وليس المراد أن هناك على الحقيقة
الصفحه ١٩ : « حقائق
التأويل » فى هذه المخطوطة هى وحدها المفتاح الذي كشف عن حقيقة صاحبها وشخصية
مؤلفها الشاعر العلوي
الصفحه ١٤٥ : استعارة. لأنه ليس هناك شىء يتأتى (٢)
نزعه على الحقيقة. والمعنى : أزلنا ما فى صدورهم من الغل بإنسائهم إياه
الصفحه ١٨٤ : ] . وهذه من
محاسن الاستعارة. وحقيقة الهوىّ النزول من علو إلى انخفاض كالهبوط. والمراد به
هاهنا المبالغة فى
الصفحه ٢٢٩ :
السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ﴾
[٣٢] وهذه استعارة. لأن حقيقة السقف ما أظلّ الإنسان ، من علو بيت أو خبا
الصفحه ٣٢٢ : مساوئ أعمالكم ، وأنشدته بيت جرير كاشفا عن
حقيقة هذا المعنى. وهو قوله :
ألان وقد فرغت إلى نمير
الصفحه ٢٠ : بن
موسى الموسوي هو والد الشاعر العلوي الشريف الرضى. وقد لقب بالطاهر الأوحد ـ كما
يذكر ولده المصنف
الصفحه ٨٣ : ـ شيخ الشهود
ومقدمهم ، كما كان كريما مفضلا على أهل العلم (١)
.
وكانت علاقة الشريف الشيعي بهذا الأستاذ
الصفحه ٧٣ :
ذلك الشريف الرضى ـ
وهو نقيب العلويين ـ أن يرثيه رثاء بليغا متفجعا ، فقال فيه :
ثكلتك أرض
الصفحه ٨٤ : ، لأنه لم يقبل من غير أبيه شيئا ، ولكن الشيخ يدخل
إليه من باب الأبوة الروحية العلمية فيقول له : حقى عليك
الصفحه ١٦٧ : قوله تعالى : ﴿ وَبِئْسَ
الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ ﴾
. وهل ذلك ذم لنار جهنم على الحقيقة أو المجاز ، فقال
الصفحه ٥٦ : ، ولو
سقط المجاز من القرآن سقط منه شطر الحسن ، فقد اتفق البلغاء على أن المجاز أبلغ من
الحقيقة ، ولو وجب
الصفحه ٣١ :
« الإتقان فى علوم
القرآن (١)
» وفى الفصل الذي عقده للحديث عن حقيقة القرآن ومجازه يقول هذه العبارة
الصفحه ٣٠٣ : عَلَى اللَّهِ إِنِّي آتِيكُم بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ ﴾ [١٩] وهذه استعارة.
والمراد بالعلوّ هاهنا : الاستكبار