الصفحه ٣٦١ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « المطففون »
وبقية المفصل إلى آخر
القرآن العظيم
قوله سبحانه
الصفحه ٣٦٢ :
موالجها ، والطيور
إلى أوكارها ومواكنها (١)
. فكأنه ضم ما كان بالنهار منتشرا ، وجمع ما كان متبددا
الصفحه ٤٤٧ : الأمر
أي أثقلني
٢١١
أنخلت فلانا
إذا نسبته إلى البخل
الصفحه ١٤ : ٢٧٦ ) ، ويشير ابن قتيبة إلى هذا التتلمذ على
الجاحظ بقوله فى « عيون الأخبار » مثلا فى أكثر من موضع
الصفحه ٢٧ : تحريفات تؤكد لنا أن
الاعتماد على الحافظة فى رواية القرآن الكريم قد يفضى غالبا إلى الوقوع فى الخطأ ،
وهو
الصفحه ٢٨ :
والحق أن السيد محمد
المشكاة قد بالغ فى حسن الظن بناسخ المخطوطة مبالغة أفضت به إلى أن يترك تحقيق
الصفحه ٥٧ :
وقد أودع الإمام السيوطي فى « الإتقان »
كثيرا من المجازات والاستعارات القرآنية ، وردها إلى أنواع
الصفحه ٦٠ : ، وقد كان الثعلبي بفطرته ميالا إلى
الأخبار وقصص الأمم الماضية والقرون الخالية ، وله غير التفسير كتاب
الصفحه ٧٢ :
مشهورين بميلهم إلى
الأدب والعلم والمساهمة فيهما. وهذا عضد الدولة البويهي المتوفى سنة ٣٧٢ ه شارك
الصفحه ١٢٧ : أنهم لما
أكلوا المال المؤدى إلى عذاب النار ، شبّهوا من هذا الوجه بالآكلين من النار.
وقوله تعالى
الصفحه ١٣٦ : استعارة. والمراد : وعنده الوصلة إلى علم الغيب ، فإذا شاء فتحه
لأنبيائه وملائكته (٣)
، وإن شاء أغلق عنهم
الصفحه ١٤٣ : الثعلب *
أي عسل فى الطريق.
وكل ما فى القرآن من ذكر سبيل الله
سبحانه ، فالمراد به الطريق المفضية إلى
الصفحه ٢١١ : هاهنا ، ومن هاهنا. وإنما سمى الظان راجما لأنه يوجه الظن إلى غير جهة
مطلوبة ، بل يظن هذا ، ويظن هذا
الصفحه ٢٢٦ : مضمار التكليف إلى غاياتهم.
وقوله سبحانه : ( الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْدًا)
(٢) [٥٣] وقد قرئ
الصفحه ٢٣٩ :
بالعمى والضلال.
وإنما جعلت القلوب هاهنا بمنزلة العيون ، لأن بالقلوب يوصل إلى المعلومات ، كما أن