الصفحه ١٢١ :
وقوله سبحانه : ﴿ اللَّهُ
وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ١٦٧ : . لأنه تعالى جعل فرعون فى تقدمه قومه إلى النار بمنزلة الفارط (١)
المتقدم للوارد إلى الورد ، كما كان فى
الصفحه ٢٦ :
يردها إلى صواب
موضعها وصحة أصلها ، ولكننا نذكر هنا بعض هذه التحريفات ، دفعا لتهمة التجني على
رجل
الصفحه ١٤٠ : الاستعارة إلى حيز الحقيقة.
وقوله تعالى : ﴿ وَلِتَصْغَىٰ
إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٦٣ :
المحمّاة بالجحيم.
فوصف سبحانه العذاب الغليظ ، لأنه واقع بالأشياء الغليظة ، والآلات الثقيلة
الصفحه ٢٤٦ : سبحانه عند انتهائه إلى منقطع عمله
السيّئ ، فكاله بصواعه ، وجازاه بجزائه. وذلك يكون يوم المعاد ، وعند
الصفحه ٢٧٣ : صدورهم لسماع القرآن ، بقوم عوقبوا فجذبت أذقانهم بالأغلال إلى صدورهم
مضمومة إليها أيمانهم ، ثم رفعت رءوسهم
الصفحه ٥ : « مجازات القرآن
» هو الكتاب الذي صنفه أبو عبيدة بهذا العنوان. فإن هذا الرواية من أسبق الرواة
إلى التصنيف
الصفحه ١٦ : وقلة أفهامهم ، ولو كان المجاز
كذبا ، وكل فعل ينسب إلى غير الحيوان باطلا ، كان أكثر كلامنا فاسدا. لأنا
الصفحه ٦٧ : صبيا لم يزد على الثامنة
من عمره ، وعهد عضد الدولة بن ركن الدولة بن بويه إلى سنة ٣٧٢ ه ، وعهد صمصام
الصفحه ٨٢ : قليل الرعاية للعصبية المذهبية ، والظاهر أنه كان حر
العقل إلى حد بعيد ) (١)
.
والحق أن الشريف الرضى قد
الصفحه ١١٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
سورة البقرة
... ولكنهم لما لم يعلموا هذه الآلات فى
الصفحه ١٦٢ : : ابلع هذا الطعام ، أبلغ من قولك
له : كل هذا الطعام ، إذا أردت منه إيصاله إلى جوفه بسرعة ؟ وكذلك الكلام
الصفحه ٢٦٩ : شيئا يوصف بالصعود ، ويرتقى من سفال إلى علو.
وإنما المراد أن القول الطيب والعمل الصالح متقبلان عند الله
الصفحه ٣٠٥ : شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا ﴾ [١٨] وهذه استعارة.
لأن الشريعة فى أصل اللغة اسم للطريق المفضية إلى