الصفحه ٦٤ : ، وقرأ فنون العربية جميعاً ، ثمّ درّسها بعد
ذلك وعمره ثلاث عشرة سنة ، أي قبل بلوغه سنّ التكليف(٢).
سكن
الصفحه ١٤٧ : ).
ونظم تاريخين في وفاة الشيخ محمّد علي اليعقوبي
الخطيب سنة (١٣٨٥هـ).
ولم يكن يكتف بجملة التاريخ بعد
الصفحه ٢١٣ :
المؤلّف بعد وفاته نحو
النصف على ما نقل. انتهى.
يقول الأفندي : فعلى هذا كان هذا الشيخ معاصراً
الصفحه ٢٣٦ :
__________________
(١) هو : أبو مخارق جويرية
بن أسماء بن عبيد الضبعي البصري ، المُحدِّث. حدَّث عن : نافع العمري ، وابن شهاب
الصفحه ٢٤٢ : لعدم
معاصرتهِ ـ أو للبُعد المكاني ـ كان أبو مخنف يتّصل بمَن اتّصل بالرواة المباشرين (بلا
واسطة) ، كما
الصفحه ٢٥٢ : ؟ في حين أنّ الإمام عليهالسلام
قال صراحةً لمعاوية بعد استشهاد الإمام الحسن المُجتبى عليهالسلام
الصفحه ٢٩١ : سن مبكّرة من عمره كما تقدّم.
واعتمدت في تحقيقها على النسخة المودعة في
خزانة مكتبة السيّد المرعشي في
الصفحه ٣٠٢ : يكون بمعنى
(غير) ، وإلاّ لكان المعنى أنّ هذا الجنس ـ على تقدير عدم دخول هذا الفرد فيه ـ منتف
، فلا ينفي
الصفحه ٥١ : بالحوار بين الله والنّبيّ
عيسى بن مريم عليهالسلام
والحواريّين. والآية الأولى طبقاً لبعض الاحتمالات ذات
الصفحه ١٦٤ : الإسلامَ في هَدمِهِمُ
قِبابَ مَنْ حَلُّوا البقيعَ
الغَرقَدَا
وحاربوا النبىَّ في
الصفحه ١٩٣ : في قراءتها وكتابتها وبقي بعد بعض منها ،
وصورتها في ترجمتها ترجمة الشيخ عيسى بن علي بن حسن بن عميرة
الصفحه ٣١٤ : ضرورة وجود النبي (صلى الله عليه وآله) وآل بيته الكرام عليهمالسلامفي
صلب موضوع حجية القرآن
الصفحه ٣١ : »(١).
١٠ ـ (رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا
أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا
الصفحه ٢٦١ : عن ابن
عمر ، أنَّه كان بمكَّة فبلغه أنّ الحُسين بن علي قد توجّه إلى العراق ، فلحقه على
مسيرة ثلاث
الصفحه ٣٨ : : (سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَان)(١)
، فأمّا الجلود فلو عذّبت ثمّ أوجدت لكان فيه تفتير عنهم. وهذا بعيد ؛ لأنّه ترك