الصفحه ٤٧ : الروايات كون ثواب الاول او عقابه اعظم وقد اشتهر ان للمصيب اجرين
وللمخطئ اجرا واحدا والاخبار فى امثال ذلك فى
الصفحه ٤٩ : الشهرة دون الخبر دلالة على عدم عثوره على رواية فيه كما اعترف به (قده) فى
بعض كلماته ووجه الاستشهاد بهذا
الصفحه ٦٠ : وحدة العقاب فانه ترجيح بلا مرجح وسيجىء فى الرواية ان على الراضى اثما
وعلى الداخل إثمين وان اريد به عقاب
الصفحه ٦٣ : مقامه وفيه ان هذا المعنى خلاف
ظاهر الروايات التى دلت على ان العزم على المعصية ليس بمعصية فتامل. ـ
الصفحه ٦٤ :
حرام كما ذهب اليه صاحب الفصول قدسسره واستظهره من الرواية وان حرمتها نفسية فلو فعل لاجل التوصل
الى
الصفحه ١١١ : رواية ابان ابن تغلب عن الصادق عليهالسلام
قال قلت رجل قطع اصبعا من اصابع المرأة كم فيها من الدية قال عشر
الصفحه ١١٤ : القياس قطعيا كان او ظنيا لمحق الدين فيكون الرواية ظاهرة
الدلالة على النهى عن مراجعة العقل فى استنباط
الصفحه ١١٥ : السهو والشك لمناسبته لهذه المسألة مثل ما ذكروا فى
حكم كثير الشك وفى مسئلة شرائط قبول الرواية من اشتراط
الصفحه ١١٦ : ولكن وردت هناك روايات دالة على عدم اعتناء
كثير الشك بشكه فبها يستريح كثير الشك واما عدم اعتبار ظن من
الصفحه ١٣٩ : ء علم ذلك
من نفس الامر او من دليل خارج كاجماع او آية او رواية كقوله تعالى (وَما أُمِرُوا إِلَّا
الصفحه ١٥٦ : فيهما بعد ما لم يرد فيه آية
ولا رواية انتهى
ومنها الحكم فيما لو قال احدهما بعتك الجارية بمائة وقال
الصفحه ٢٢٥ : نفسها ولا يخالفها شيء من الاجماع والروايات ويندفع بها
الاشكال إلّا انه لا دليل عليها ولكنه مع ذلك يكفى
الصفحه ٢٣١ : التصويب مع انه مستلزم للدور كما تقدم مخالف
للاجماع والروايات الدالة على اشتراك الاحكام بين العالم والجاهل
الصفحه ٢٣٣ : ولكنه ايضا يتلو الوجه السابق اعنى
التصويب الاشعري فى الفساد والبطلان لورود الروايات والاجماع على ان
الصفحه ٢٣٥ :
ـ والسببية بهذا
المعنى وان كانت معقولة فى نفسها ولا يخالفها شىء من الاجماع والروايات ويندفع بها