وأرى محبّة من يقول بفضلهم |
|
سبباً يجير من السبيل الجائرة |
أرجو بذاك رضى المهيمن وحده |
|
يوم الوقوف على ظهور الساهرة |
قال : الساهرة أرض القيامة.
١٩ ـ وآل مرامر : أوّل من وضع الكتاب بالعربية ، وأصلهم من الأنبار والحيرة فقد أمللت آل الله وآل محمّد وآل القرآن وآل السراب والآل الشخص ، وآل أعوج فرسا ، وآل جبلا ، وآل يس وآل حم وآل زيد نفسه ، وآل فرعون : آل دينه وآل مرامر.
٢٠ ـ والآل : الروح.
٢١ ـ والآل : الحزانة والخاصّة.
٢٢ ـ والآل : القرابة.
٢٣ ـ والآل : كلّ تقيّ.
٢٤ ـ والآل : جمع آله وهي خشبة.
٢٥ ـ والآل : حربة يصاد بها السمك.
فأمّا الأهل فأهل الله أهل القرآن وأهل البيت وعليّ وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام على ما فسّرته أمّ سلمة ، وذلك أنّ النبيّ(صلى الله عليه وآله) بينا هو ذات يوم جالساً ، إذ أتته فاطمة عليهاالسلام ببرمة فيها عصيدة فقال النبيّ(صلى الله عليه وآله) أين عليّ وابناه؟
قالت : في البيت ، قال : ادعيهم لي ، فأقبل عليّ والحسن والحسين بين يديه وفاطمة أمامه ، فلمّا بصر بهم النبيّ(صلى الله عليه وآله) تناول كساءً كان على المنامة خيبريّاً ، فجلّل به نفسه وعليّاً والحسن والحسين وفاطمة ، ثمّ قال : اللهمّ إنّ