الصفحه ٨٠ : : ومنه عن نافع بن أبي
الحمراء ، قال : شهدت رسول الله صلّى الله عليه وآله ثمانية أشهر إذا خرج إلى صلاة
الصفحه ١٥١ : )
وحصل على إجازات من علماء كربلاء والنجف ثمّ عاد إلى قزوين والتحق بحوزة استاذه البرغاني
للمرّة الثانية
الصفحه ٢٦٥ : مَرَّ عَلَيكَ؟ قَالَ : شَمَاتَةُ الأَعْدَاءِ
، قَالَ فَأَمْطَرَ اللهُ عَليهِ فِي دَارِهِ فَرَاشَ
الصفحه ٣٠ : البيّاضي في كتاب الصراط المستقيم
الأبيات رقم ١١ إلى ١٣ من هذه القصيدة نقلاً عن ابن المغربي(٢)
، والذي يفهم
الصفحه ٢٨٠ :
رَاحَةً البَخِيلُ ، وَأَبْخَلُ
النَّاسِ مَنْ بَخِلَ بِمَا فَرَضَ اللهُ عَليهِ ، وَقَالَ (صلى الله
الصفحه ٢٩٧ : ؟ فَقَالَ
عليهالسلام
:
لاَ وَلَكِنَّ الفَقْرَ مِنَ الدِّينِ)(٤)
، وَقَالَ (صلى الله عليه وآله) : (مَا كَانَ
الصفحه ١٩ : موجودة في تفسير التبيان ، ويبدو أنّ الآلوسي
قد نسبها إلى الوزير المغربي اعتماداً على ما وجده في التبيان.
الصفحه ٢٥٠ : الْفَقْرِ)
مَا رُوِيَ مِنْ قَولِهِ (صلى الله عليه
وآله) : (الْفَقْرُ
هُوَ الْمَوْتُ الأَكْبَرُ
الصفحه ٢٨١ :
تَعَلَّقَ
بِغُصْن مِنْهَا قَادَهُ ذَلِكَ الغُصْنُ إِلَى النَّارِ)(١)
وقال (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٩١ :
لَهُ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه
وآله) :
أَخِفْتَ أَنْ يَمَسَّكَ مِنْ فَقْرِهِ شيءٌ؟! قَالَ : لا
الصفحه ٢٥٣ : عَلَيَّ ، وَحَرَمَنِي ، إِلَى غَيْرِ
ذَلِكَ مِنَ الأَلْفَاظِ الدَّالَّةِ عَلَى نِسْبَتِهِ الظُّلْمَ
الصفحه ٥٣ : الرحلة من الآفاق ، وكان آل حمدان يكرّمونه»(١).
إ نتاجه العلمي :
السيوطي في بغية الوعاة
ينصّ على أنّ
الصفحه ٢٧٤ : رُوِيَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ الصَّادِقِ عليهالسلام
اِنَّ (فِي
مَا أَوْحَى اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى
الصفحه ٢٩٨ : صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَيهِمْ أَجْمَعِينَ مِنَ
الآنِ إِلَى قِيَامِ يَوْمِ الدِّينِ.
الصفحه ٣٦ : سُنّة تمنع الخمول وتؤمن
الدثور ، وهو الذي استنبط هذه الفعلة ، وتنبّه على ما فيها من المصلحة ، وتوفّي في