الصفحه ٢٦٩ : عُدَّةِ الدَّاعِي
عَنِ النَّبىِّ (صلى الله عليه وآله) : (احْذَرُوا الْمَالَ ـ وَفِي نُسْخَة احذَرُوا
الصفحه ٢٦٠ : عليهالسلام
في ديوانه : ٩٠ ، جمع وإعداد مصطفى زماني ، وفي الوافي بالوفيات ١٧/٣٣٩ نسبه إلى مخلص
الدين الطوخي
الصفحه ٩٨ :
التي منحتها مستحقّيها
فهي الدليل الواضح على ما تقدّم.
تعدّدت الطرق في الإجازة ؛ فمن العلماء من
الصفحه ٥٥ : وإيّاه الركبان ، فحملت منه ما
ألقاه إليّ وشرحته بما أرجو أن يقرنه الله
__________________
(١) الذريعة
الصفحه ١١٧ : الآبادي الخوانساري الأصل. كان
من علماء الفقه والأصول ، ماهراً فيهما ، من المحقّقين. تلمّذ على المولى حجّة
الصفحه ١٢٨ : ، ورتّبهم على ترتيب منتهى المقال
، وفرغ منه سنة (١٢٢٥ هـ) (خمس وعشرين ومائتين بعد الألف)»(١).
ويظهر من كلام
الصفحه ٦٠ : الذنوب من مكارم لطفك فقد نبّهني اليقين إلى كرم عطفك. إلهي إن
أنامتني الغفلة عن الاستعداد للقائك فقد
الصفحه ١٦٦ : بقائه الشريف ـ وقد وضع عليها
سماحته بعض لمساته من التصحيح والتنقيح فله جزيل الشكر ، راجياً من العليّ
الصفحه ٢٩٣ :
فَقَبِلا مِنْهَا مَا قَالَتْهُ لَهُمَا
مِنَ الكَلامِ ، وَتَوجَّهَتْ بِهِمَا إِلَى سَيِّدِ
الصفحه ٢٦١ : عَنْ تَزْكِيَةِ الْمَرْءِ نَفْسَهُ ؛ بَلْ فِي حَدِيث آخَرَ قَدْ
جَعَلَهُ (صلى الله عليه وآله) مِنَ
الصفحه ٨٤ : عليه الملائكة ، وكذا قوله صلّى الله عليه وآله : «من صلّى عليّ مرّة صلّت عليه
الملائكة عشراً» ، قال
الصفحه ٢٥٢ :
بِأَوْضَحِ مَقَالَة بِمَا فِيكَ مِنَ الْمَعَايِبِ ، وَمُضَافاً إِلَى مَا مَرَّ ـ
وَفِيهِ الْكِفَايَةُ
الصفحه ٢٧٧ : وَبَيَّنْتُهُ مَا مَرَّ مِنْ تَحْذِيرِ النَّبىِّ (صلى الله عليه
وآله) عَنْ حُبِّكَ وَالاسْتِكْثَارِ مِنْكَ وَمَا
الصفحه ٢٨٦ : الْقَائِمِ ومَنْ أَفْشَاهُ إِلَى مَنْ يَقْدِرُ عَلَى
قَضَاءِ حَاجَتِه فَلَمْ يَفْعَلْ فَقَدْ قَتَلَه أَمَا
الصفحه ٢٥١ : ، ثُمَّ قَالَ سُبْحَانَهُ : (وَعِزَّتِي وَجَلالِي مَا خَلَقْتُ فِي السَّمَاءِ
وَالأَرْضِ أَشَدَّ مِنَ