الصفحه ١٦٨ : «خلاياه النبيلة» قد ماتت ،
بالرغم من عمل القلب وخفقانه.
هذه الحالات
المتعارف عليها اليوم بالموت الطبي أو
الصفحه ٣٩ : بواسطة مواد بيوكيميائية تفرزها
مجموعات من الخلايا ، وتصب كلها في الدم أو السوائل الناشئة منه والذي ينقلها
الصفحه ٤٠ :
ومستودع لمئات المواد الكيميائية التي تتأتى من مختلف أجزاء الجسم : كالجهاز
الهضمي والغدد الصم ، والخلايا
الصفحه ٥٥ :
(هذا خَلْقُ اللهِ
فَأَرُونِي ما ذا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ)
إن «رادار» هذه
الخلية
الصفحه ٦٤ :
أَعْيُنُهُمْ
كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ) (الأحزاب : ١٩).
الجزع : (قلة الصبر
الصفحه ٦٦ :
جزوعا.
وإذا مسّه الخير منوعا إلّا المصلّين). (خلق الإنسان من عجل). (وخلق الإنسان ضعيفا
الصفحه ٦٨ :
حلولا مؤقتة غير شافية كما يعرف الكل من خلال إحصائيات هذه المدارس ونتائج
معالجتها.
(وخلق الإنسان
الصفحه ٧٣ : ء ، كالفيزياء والكيمياء والفلك والطب
وغيرها ، فإن علم النفس من العلوم الإنسانية ، التي يختلف في تحليل ظواهرها
الصفحه ١١٥ : النماذج منها تحذيرا من خطورتها ، كسورة «المنافقون» و «المطففين»
و «الكافرون».
ب ـ الشخصية المريضة بصورة
الصفحه ١١٩ : السنين فقط. وعلاجها كغيرها من بقية الأمراض العضوية
يكون بسؤال أهل العلم والاختصاص التزاما بقوله تعالى
الصفحه ١٣٠ :
لجهل الإنسان
(المصيبة من جهلك) لذلك أمر المولى بالعلم وكرّم العلماء وحض الناس ممن لم
يأخذوا حظا من
الصفحه ١٦٣ : وقتية ، توقف خلالها قلب المريض ، أقل من ثلاث دقائق ، وعاد بعدها
للخفقان. وتحدث أصحاب هذه الحالات ، الذين
الصفحه ١٧٠ : تأكيد فراق المريض لهذه الدنيا بمن هو أهل لذلك من قوله
تعالى : (وَظَنَ) (أي أيقن أهل العلم والاختصاص
الصفحه ١٨٤ :
والترفع عن كل شهوة جنسية آثمة.
لذلك نحن نعتقد
من زاوية إيمانية أولا ، وبحكم التجربة الشخصية المهنية ومن
الصفحه ٢٧ : مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ) (الأنعام : ٣٨