الصفحه ١٤٤ :
يعاني من اضطراب في النوم ، ويصرف الأميركيون سنويا ٣٤٠ مليون دولار تقريبا
ثمنا للأدوية المنومة
الصفحه ١٨٨ : (أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ
اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ).
(إِنَّهُ كانَ
ظَلُوماً جَهُولاً) لنفسه
الصفحه ٢٥ :
يقرب من الألف آية كريمة من كتاب الله ، سبقت العلوم المادية بقرون ، ولا
يستطيع شرحها ، إلا كل
الصفحه ٦٥ :
يعقّب
، يا موسى أقبل ولا تخف إنّك من الآمنين). (القصص : ٣١). (إذ دخلوا على داود
ففزع منهم ، قالوا
الصفحه ١١٢ : (وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ
وَإِذا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِراماً). (لا خَيْرَ فِي
كَثِيرٍ مِنْ
الصفحه ١١٣ : كريمة من سورة الأنعام ، فليحفظها وليعمل بمضمونها كل من يريد أن يكون سويّ
الشخصية : (قُلْ تَعالَوْا
الصفحه ١١٧ : تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ ، لَنْ يَغْفِرَ اللهُ
لَهُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ).
هذا غيض من
الصفحه ١٤٦ : القلة مع أنه واضح من خلال قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ
بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ١٥١ : يسمح المولى برؤيته وتذكره وكما يرتاح الجسد وقتيا من ثقلها ووقعها عليه ،
ربما فهمنا شيئا من أسرار النوم
الصفحه ٤١ : ، مهما بلغت من رقي مادي.
بعض الأدلة القرآنية
:
أولا : فرّق القرآن الكريم بين النفس والبدن ففي قوله
الصفحه ٤٢ : تعالى : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ). (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ. وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو
الصفحه ٩٥ : . من هنا نفهم كثرة الآيات والأحاديث الشريفة التي تأمر بالمحبة
والعطف والحنان قولا وعملا كي تجنب النفوس
الصفحه ١٠١ : العصابية واضطرابات الشخصية وحتى الأمراض الذهانية نابعة من عقد
جنسية تبدأ مع ولادة الإنسان وتمتد حتى سن
الصفحه ١٤٥ : تشكل ٢٥ خ من
مدة النوم الكامل.
ولقد ثبت أن
أكثر الناس لا يدخلون في مرحلة النعاس أي النوم العميق سوا
الصفحه ١٥٩ :
يخلق شيئا من العدم ف (اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ