الصفحه ١٠٠ : على نظرياته هذه ، والتي لم يوافقه عليها ويتبعها إلا
القلة من المهتمين بعلم النفس وأمراضها. ولقد أثبت
الصفحه ١٠٤ : وتركيب الأعضاء الجنسية والحيوان المنوي والبيضة وعملية التلاقح ، وفي هذه
السن المبكرة من العمر؟
أما حصص
الصفحه ١٣١ :
المولى من مخلوقات ميزات خيرة وميزات مؤذية ، سبحان حكمته في خلقه التي لم
يدرك كنهها إلا القلة
الصفحه ١٦٦ :
رجل ناضج بفعل مورثات التخلق والتسوية والنمو) (ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ
ضَعْفاً وَشَيْبَةً
الصفحه ١٨٠ :
ـ نقص في
الذاكرة حفظا وتذكرا (أعراض موجودة في ٦٠ خ من الحالات).
ـ أفكار
انتحارية وتمني الموت
الصفحه ١٨١ : عليه بنوع من الإحباط ، ننعته بالطبيعي وليس المرضي وهو
عملية مقاومة نفسية يستطيع من خلالها الإنسان تخطي
الصفحه ١٩٥ : ونواهيه ونلتزم ونعمل بها : (... قَدْ جاءَكُمْ
مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ. يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ
الصفحه ٣٨ : الله بالغدو والآصال
لكي لا نكون من الغافلين (وَاذْكُرْ رَبَّكَ
فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً
الصفحه ٥١ : . وَالْأَرْضِ وَما طَحاها. وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها. فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها. قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
الصفحه ٥٢ :
فإن زادت كمية السكر في الدم بحكم تناول الكثير من السكاكر وعدم حرقه ، تتدخل
الهرمونات الموكلة بذلك
الصفحه ٦٣ :
لها (وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ). (قَدْ جاءَكُمْ
الصفحه ٦٩ :
الدّين.
والّذين هم من عذاب ربّهم مشفقون. إنّ عذاب ربّهم غير مأمون. والّذين هم لفروجهم
حافظون
الصفحه ٧٦ : ).
وسنفصّل كل
عقدة من هذه العقد ومظاهرها وسبل شفائها حسب أهميتها تباعا.
٢ ـ عقد الموت
(وجاءت سكرة الموت
الصفحه ٩٤ : أمرنا به المولى كي لا تتأصل عقد الحرمان في
النفوس.
فكل مخلوق حي
هو بحاجة لدفقة من حنان وحب ورعاية ، من
الصفحه ١٣٢ :
كم من الآباء
من الذين علقوا كل آمالهم في الحياة على ولد فخيب آمالهم وكان عدوّا لهم ، يتمنون
لو أن