الصفحه ١٣٣ : وأهمها عقدة
الموت ، من دون جدوى أو لبعض الوقت فقط ، إلى أن تبين لي أن سلوك الإيمان الصحيح
هو الذي يعطي
الصفحه ٩ : وَالْمَغْرِبِ ، وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ
آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ
الصفحه ٨٤ :
نفسه من عقدها ، وكل ما نحاوله من خلال كتاباتنا في مواضيع «بين القرآن
الكريم والعلم» هو أن نقدم
الصفحه ٩٢ : النفس الإنسانية ؛ ولكن حب المكابرة والتعامي
عن الحقيقة يمنعان أكثر الناس من الرؤية الصافية في أعماق
الصفحه ١٩٢ :
بسبب مليون مدمن خمرة فيها.
وتقول إحصاءات
الاتحاد السوفياتي الرسمية : أن ٣٧ خ من اليد العاملة
الصفحه ٩١ : أي البخل.
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ
الصفحه ١٧٦ :
الحياة وعقدة خوف الموت الناشئة عنها إلى كره الحياة واليأس منها والتفتيش
عن الموت. وتنقلب غريزة حب
الصفحه ٧٤ :
والراحة الجسدية والمحافظة على النوع من خلال الحاجة الجنسية ، وحب التملك
وغيرها من حاجات حياتية
الصفحه ٨٧ : لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ
مِنَ الذَّهَبِ
الصفحه ٩٣ : تتخلص بواسطتها من عقباتها ، وقد تنجح النفس في ذلك فيسمى ذلك
بالتسامي ، وقد تفشل في ذلك فتتقنع العقبات
الصفحه ٩٠ :
ومن غريزة حب
التملك ، وبفعل التربية البيتية والمدرسية الخاطئة أو الظروف الاجتماعية الظالمة
تنشأ
الصفحه ١٥٧ :
وجوده واستمراريته ويهرب من الموت ومسبباته. هذا التصرف هو بيولوجي غريزي مكتوب في
الثروة الوراثية عند كل
الصفحه ١٤٨ : ، ثم يعودون من نومهم الطويل هذا أو موتتهم الصغرى إلى الحياة.
إنها مسألة إيمان بالله والروح ، وممارسة
الصفحه ١٦ : يَعْلَمُونَ). (الروم : ٣٠).
الإنسان
بطبيعته مفطور على الإيمان ، بما أودعه فيه المولى من عقل
الصفحه ٢٤ : الباطل المنظمة والمخطط لها سلفا من أعداء الدين والإسلام ، ومنذ قرون ، إلا
إيمان قائم على أسس علمية منهجية