الصفحه ٣٠ :
(وَما خَلَقْنَا
السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما لاعِبِينَ)
صورة حقيقية
لوجه من أوجه
الصفحه ٣٦ :
بكلمات بسيطة. فهل من تعريف لهذه الأمّارة بالسوء ، كما جاء وصفها القرآني
على لسان سيدنا يوسف (وَما
الصفحه ٦٢ : الذي يقنع كل ذي
عقل ومنطق سليم : (إِنَّا خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ نَبْتَلِيهِ
الصفحه ١٠٩ : ، وغيرها ، هي وجه من وجوه
إعجاز القرآن الكريم لم يفصلها التنزيل ؛ لكن المولى سبحانه وتعالى أمر الإنسان
الصفحه ١٥٦ : الوراثية في خلية الانسان المؤلفة من ٢٣ زوجا من الصبغيات ، كل
صبغية تحمل من ١٠ إلى ١٥ ألف ناسلة أو مورثة وكل
الصفحه ١٦١ : الفناء ويخافه ويهرب منه.
ب ـ الموتة الصغرى والنومة الكبرى
(اللهُ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ حِينَ
الصفحه ١٦٢ : بعد موتة الحياة الدنيا وقبل الحياة الأخرى الخالدة : نكتفي منها بالتالي
:
(فَعَقَرُوا
النَّاقَةَ
الصفحه ١٨٥ :
الفصل الحادي عاشر
(إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً)
(وَلَقَدْ عَهِدْنا
إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١٨٧ : وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ
يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً
الصفحه ١٩٠ : إِنَّ اللهَ
لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفَّارٌ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا
يَشْقى. وَمَنْ
الصفحه ١٩٤ :
هذه
الإنسانية التعيسة : القلق اليوم يلفها من أقصاها إلى أدناها بالرغم من وصولها إلى أعلى
درجات
الصفحه ١٩٦ : ، رَبَّنا
لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا) اللهم يا من تعلم بخبايا النفوس وأنت أعلم مني بنفسي
الصفحه ١١ :
مِنْ
أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزِينَ) (الحاقة : ٤٤ ـ ٤٧) واستنادا أيضا إلى الحديث الشريف التالي : «إنكم
الصفحه ١٤ :
(لَخَلْقُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٣٥ : عليه ، أي مجموعة قوانين وثوابت أثبت الوقت والتجربة صحتها كالفيزياء
والكيمياء والبيولوجيا وغيرها من علوم