الصفحه ٩ :
وقد نوّه المحدّث
النوري من خلال الإشارة إلى عبارتي مقدّمة البحار إلى وجود تحريفات في نقل صاحب
الصفحه ١٠ : (و) قبل (كتاب النعماني) في نسخة صاحب الروضات من البحار
، أو أنّ صاحب الروضات لم يلتفت إلى حرف العطف
الصفحه ٦٢ : في البحار من كامل
الزيارة ، ليس من أصل الكتاب وإنّما أدرجه فيه بعض تلامذته ، ولم
يتفطّن المجلسي لذلك
الصفحه ١٧٨ : الأخرى»(٢).
وهذه المعاني كلّها
ترجع إلى التدبّر في قراءة القرآن الكريم ، وبذل الوسع في استيضاح مقاصد
الصفحه ٢٣٨ : بعضها. ومثله كتاب
نثر اللآلي ، وكتاب جامع الأخبار(٢)وفي بيان الرموز التي وضعها للكتب في كتابه البحار
الصفحه ١٣٠ : ، عنه البحار ١٠٠ : ٢٦٤ ، المزار الكبير : ١١٢ ، مصباح الزائر : ٥٨٣ ، مزار الشهيد
: ٩٥ ، البلد الأمين
الصفحه ١٧١ : ، وآية ذلك أيضاً استعمال لام الاختصاص المضافة
إلى ضمير جماعتهم عليهمالسلام ، واستعمال (في) للظرفية
الصفحه ١١٥ : ءٌ)»(٣).
ومثله في البحار(٤) ، وراجعت صورة نسخة المجلسي من كامل الزيارات التي عليها حواشيه ـ وتقدّم عرضها ـ فوجدت
الصفحه ١٨٩ : يُوقِنُونَ)(٤).
__________________
(١) بحار الأنوار ٧٥
/ ١٠٥.
(٢) مفاتيح الجنان ٤٥.
(٣) بحار الأنوار
الصفحه ٨ : .
كتابان نُسبا خطأً إلى النعماني :
لقد نسبت بعض كتب
الفهارس ومعاجم الكتب كتاب جامع
الأخبار وكتاب نثر
الصفحه ٥٣ :
: يَا ابن رَسُولِ اللهِ إِنِّي إِذَا خَرَجْتُ إِلَى مَكَّةَ (فَرُبَّمَا لَقِيَنِي
الرَّجُلُ فَيَقُولُ
الصفحه ١٧٢ :
قتل الأخ أخاه مردّها إلى الحسد.
ومن التقديم والتأخير
لشبه الجملة بنوعيها في نصّ واحد ، ما ورد
الصفحه ١٧٤ : قد أَسْنَدتَ
الإتيان إلى نفسك مُقَيّداً بسبب خاصّ ، وهو قيدُ الغائيَّة ، والتي تكون قرينة معنوية
الصفحه ١٨٤ :
الخبر على المُبتَدَأ لأجلِ القَصْرِ ، وقد ورد ذلك في قول الإمام المجتبى ،
ومنه قوله في آل البيت
الصفحه ١٨٨ : ء العباد
المأذون لهم بالشفاعة إلا محمّد وآله عليهمالسلام ، فقد ورد في زيارة أمير المؤمنين عليهالسلام