المصحف هو الذي كان موجوداً في دار الكتب في لينين غراد وانتقل إلى إنكلترا » (١).
وقد تتبعت هذا الأمر في المتحف البريطاني فلم أظفره بحصيلة يطمئن إليها بوجود هذا المصحف.
نعم هناك عدة مصاحف في دار الكتب المصرية ، مكتوبة بالخط الكوفي ، ولكن الزخارف والنقوش توحي بأنها لا علاقة لها بأية نسخة من المصاحف العثمانية.
__________________
(١) الزنجاني ، تاريخ القرآن : ٦٧.