الصفحه ١٤٣ :
والملحظان الأخيران يؤكدان استجابة أبي
الأسود لهذا الأمر بسبب أمر رسمي من سلاطين عصره ، وهو ما لا
الصفحه ١٥٧ :
التأكيد الإلهي بحفظ القرآن ، سالما من التحريف ، مصاناً عن الزيف.
وقد شاءت العناية الإلهية أن يظل شكل
الصفحه ١٧١ : علي عليهالسلام يعلم هاتين السورتين ، فلم لم يشر بهما
إلى أحد ذريته وشيعته لحفظهما من الضياع ، وذلك في
الصفحه ١٨٥ : المحرّف ، وتعرية الأخطاء
المطبعية المتعمدة ، وتحذير المسلمين من تداوله ، فقد أرسل ببرقية إلى الرئيس جمال
الصفحه ٢٤ : القرآن الكريم أسمى من كل الاعتبارات
الهامشية التي لا تمت إلى المنطق بصلة ، والأسماء وإن كانت لامعة إلا
الصفحه ١٣٣ :
الأول
: المتواتر ، وهو ما نقله جمع لا يمكن
تواطؤهم على الكذب ، عن مثلهم إلى منتهاه ، وغالب القرا
الصفحه ١٤٢ : عليهالسلام سمع قارئا يقرأ ( إن الله بريء من المشركين
) (١) بكسر اللام في رسوله وهو كفر ، فتقدم
إلى أبي الأسود
الصفحه ٧٦ : ، ٤٥ ، ٤٦ ، فمدنية.
(٣) ما عدا الآيتين
: ٨١ ، ٨٢ ، فمدنيتان.
(٤) إلا من الآية : ١٧
إلى غاية الآية
الصفحه ١٢٨ : إلى ما تقدم ، أن لأئمة
الإقراء أنفسهم تصرفا يقوم على حسن النظر وأصول الاستنباط ، يتمثل باختيارهم للقرا
الصفحه ١٠٤ : ألفاظها ، لكان هذا مصدر فرقة لا شك فيها ، ولكان من المحقق أن هذه
الفرقة حول الألفاظ ستؤدي إلى فرقة شر منها
الصفحه ١٢٥ : القرآن إلى آخره مع ما عرف من فضائلهم ، وكثرة علمهم بوجوه
القرآن » (٢).
والحق أن القراء الذين ذكرت قرا
الصفحه ١٨٤ :
١ ـ في أيلول عام ١٩٦٠ م أفادت أنباء
القاهرة : أن إسرائيل قد قامت بطبع مائة ألف نسخة من القرآن
الصفحه ١٠٣ : محمد اجتمعوا فاكتبوا للناس إماماً ، فاجتمعوا فكتبوا (١).
هذا فيما شاهد عثمان في المدينة المنورة
من
الصفحه ١٥٨ : ) (١).
وكانت هذه الطبعة الأولى من نوعها في
القاهرة ، وقد استدركت عليها بعض الملاحظات المطبعية عولجت فيما بعد
الصفحه ١٧٠ : متوافر في الأسانيد ، وأبرزها كالتالي :
١ ـ نسبوا إلى ابن مسعود (رض) أنه أسقط
سورة الفاتحة من مصحفه