الصفحه ٦٣ : من هذه الاصطلاحات مبررها التأريخي
، فالقول الأول ينظر إلى مكان النزول دون الالتفات إلى حدث الهجرة
الصفحه ٦٦ : عليهالسلام
أول من حقق في تثبيت نزول القرآن تأريخياً.
وليس أمامنا طريق إلى تعيين تأريخ
النزول إلا من جهتين
الصفحه ٧١ : ، ثم
نذكر
__________________
(١) الحق أن فاتحة
الكتاب مكية لأمرين : الأول ذكرها في سورة الحجر
الصفحه ٧٨ :
١٩
مكية
أول مانزلمنالقرآن
٩٧
القدر
٥
مكية
نزلت بعد
الصفحه ٩٩ :
« ولا يفوتنا أن
ننبه هنا إلى أن آيات مصحف حفصة لا ترجع إلى الخليفة الأول ، وإنما ترجع بنصها
الكامل
الصفحه ١٠١ : تقول إن أبا بكر قد جمع القرآن سابقاً إلى الموضوع.
الأول
: عملية الاستنساخ التي صرح بها أبو عبد
الله
الصفحه ١٣٠ : ء ، وذلك أن كل واحد منهم اختار مما روي
وعلم وجهه من القراءات ما هو الأحسن عنده والأولى ، والتزم طريقه ورواه
الصفحه ١٣٩ : ، وما صاحب ذلك
من جهد وتطوير منذ الكتبة الأولى للمصحف.
وهذا كله شيء يختلف عن القرآن نصاً متعبدا
الصفحه ١٤٠ : الحفاظ على الشكل
الأول للمصحف ، وقد يغلب على ظنهم احتمال التحريف لو أباحوا ذلك ، وقد يكون ذلك
بداعي
الصفحه ١٤١ : تيسير تلاوة القرآن ، وصيانته عن الالتباس ، ومقاربتنا إلى نقطة
الأمثل.
ويبدو أن الرائد الأول لذلك هو
الصفحه ١٤٦ :
والشكل والنقط ، كحل
أولي لرفع الالتباس ، وإزالة الإيهام.
قال الداني وهو يشير إلى ما تقدم بل
الصفحه ١٥٣ : بالحروف الكوفية والخط الأول ، وأن يجعل اللام على صورة الكاف ، وأن
تعوّج الألفات ، وأن يكتب على غير هذه
الصفحه ١٥٨ : ) (١).
وكانت هذه الطبعة الأولى من نوعها في
القاهرة ، وقد استدركت عليها بعض الملاحظات المطبعية عولجت فيما بعد
الصفحه ١٨٦ : تسجيل المصحف المرتل
، وبعد محاولات ومشاريع وأوليات وعقبات ، تم تسجيل القرآن الكريم كاملاً ، وحفظ
صوتاً
الصفحه ٧ : .................................................................. ٢٥
أول هجرةٍ للرسول (ص).................................................... ٢٨
خروجه إلى الطائف