الصفحه ١٠٨ :
المصحف هو الذي كان
موجوداً في دار الكتب في لينين غراد وانتقل إلى إنكلترا » (١).
وقد تتبعت هذا
الصفحه ١١٣ : يمكن أن يحتج
بغير الواضح ، فما زال الخلاف قائماً في معنى هذا الحديث وترجمته ، على أنه معارض
ـ كما سترى
الصفحه ١١٧ : لها إذن بصحة السند ، وموافقة كتابة المصحف ، بل الأساس ارتباطها ببعض
العرب في لغاتهم القبلية ، وإلى هذا
الصفحه ١٣٣ : ].
السادس
: ما زيد في القراءات على وجه التفسير (١).
وهذا التقسيم الذي استخرجه السيوطي مما
أفاضه ابن الجزري
الصفحه ١٣٥ : الطوسي ( ت : ٤٦٠ ه ) وهو
يتحدث عن رأي الإمامية في الموضوع :
« واعلموا أن العرف من مذهب أصحابنا
الصفحه ١٥٤ : ، ويتكأ على كثير من آرائه يخالفه جملة وتفصيلا ، دون
دليل علمي في الموضوع.
قال القسطلاني : ( ت : ٩٢٣ ه
الصفحه ١٦٣ : في منأى عن التحريف في نصوصه
وآياته ، إذ لم يضف إليها ما ليس منها ، ولم يحذف ما هو منها ، فالموجود بين
الصفحه ٣١ : هذه الافتراضات ، لا بد من
رصد جديد لهذه الأبعاد كافة ، وقد يرى ذلك غريباً في تأريخ القرآن ، ولكن نظرة
الصفحه ٣٢ : الوحي النفسي في انقداحها تعتمد على
التفكر في الاستنباط ، والمكاشفة تتأرجح بين الشك واليقين.
أما الوحي
الصفحه ٤٧ :
الذاتية للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
على رجاحة عقله ، واتزانه في تصرفاته ، وتأكد لهم افتراؤهم بما شاهدوه
الصفحه ١١٦ : شاكر في تعليقه فقال :
« هذا حديث لا أصل له ، رواه رجل كذاب ،
هو عيسى بن قرطاس ، قال فيه ابن معين
الصفحه ١٢٥ :
عقب على تعيينه لهؤلاء بما يلي :
« وإنما اجتمع الناس على قراءة هؤلاء
واقتدوا بهم فيها لسببين
الصفحه ١٣٦ :
وقد فصل الخوئي في القول ، فذهب إلى عدم
حجية هذه القراءات ، فلا يستدل بها على الحكم الشرعي ، إذ لم
الصفحه ١٥٩ :
بمطابع راقية في
الدول الغربية لسحب ملايين النسخ من القرآن الكريم بأبهى حلة لا سيما في مطابع
الصفحه ٥ : المعرفة ـ ١٣٩٩ ـ ١٩٧٩.
٢٨ ـ الكامل في التاريخ ( ابن الأثير )
علي بن محمد ٦٣٠ ه / بيروت دار صادر ـ دار