الصفحه ٢٩٠ : المحرّك للعضلات نحو الفعل ، أو قيل بأنّ الإرادة غير
الشوق المزبور ، كما سيأتي ، بل هي عبارة عن اختيار أحد
الصفحه ٣١٤ :
يستعمل
إلا في إنشاء الطلب ، إلّا أن الداعي إلى ذلك ، كما يكون تارة هو البعث والتحريك
نحو المطلوب
الصفحه ٣٢٣ : معها على
نحوين :
الأوّل : ما لا يمكن تحقيق ذلك القيد في الخارج ولحاظه تفصيلا
إلّا بعد الأمر بالعمل
الصفحه ٣٣١ : به كما ذكر صاحب الكفاية قدسسره ، بل الامتناع من ناحية عدم إمكان الأمر بالنحو المذكور ،
فيكون جعل
الصفحه ٣٧٢ : بفعل بصيغة الأمر أو نحوها من غير تحديد الفعل أو الطلب
بالزمان فهل يكون مدلول الصيغة ونحوها طلب الإتيان
الصفحه ٣٧٣ :
الْخَيْراتِ)
إنّما
هو البعث نحو المسارعة إلى المغفرة والاستباق إلى الخير ، من دون استتباع تركهما
للغضب والشر
الصفحه ٣٨١ : النحو المعتبر شرعا وعقلا في
الإتيان بمتعلّق الأمر ، ولا يصحّ إرادة خصوص النحو المعتبر شرعا ، وإلّا لكان
الصفحه ٣٨٢ :
الوجه أيضا على تقدير القول باعتباره ، وهو ما تقدّم من النحو المعتبر في الإتيان
بالمأمور به عقلا وشرعا
الصفحه ٤٣٢ :
ولا يكون في حقّ غير العالمين إلّا مقتضى الأصل أو مدلول الأمارة ، وهذا النحو من
التصويب منسوب إلى
الصفحه ٤٤٠ :
______________________________________________________
أصولية ؛ إذ بناء
على الملازمة يكون ثبوتها موجبا للعلم بوجوب الوضوء ونحوه في قياس استثنائي ،
فيقال :
لو
الصفحه ٤٥٦ : النائيني قدسسره وبنى على امتناع الشرط المتأخّر للتكليف أو الوضع.
وحاصل مناقشته :
أنّ جعل الحكم على نحوين
الصفحه ٤٥٨ : النحو وعدم فعليته على تقدير عدم حصوله إنّما هو لعدم
الجعل على تقدير العدم في الحال.
وبالجملة لا مانع
الصفحه ٤٥٩ : بتقدّمه على الموضوع زمانا مع كون اعتباره وجعله
على هذا النحو.
نعم ، ظاهر خطاب
الحكم فيما إذا لم يقترن
الصفحه ٨ : الموضوع في علم النحو مثلا هي الكلمة (يعني اللفظ
الموضوع لمعنى) وهي عين الفاعل في الكلام ، يكون الرفع
الصفحه ١٧ : ، والمسألة الفقهية كلامية ، فإنّ
مرجع البحث عن ثبوت الملازمة بين الإيجابين إلى وجوب الوضوء ونحوه عند وجوب