الصفحه ١٧٣ : عيسى ، عن ابن عبّاس رضياللهعنه قال
: مرّ سائل بالنبي صلىاللهعليهوآله وفي
يده خاتم ، فقال : « مَن
الصفحه ١٩١ : .
(٣) مسليمة بن حبيب الكذاب
، ادّعى النبوّة في حياة النبيّ صلىاللهعليهوآله وأرسل
كتابًا إلى النبيّ : أن
الصفحه ٢٠٠ :
و يمنع من زيارة
النبيّ صلىاللهعليهوآله و
يجعله كغيره من الأموات (١) .
قال
: ثمّ قال السيّد
الصفحه ٢٠٤ :
الموحّدين .
قال محمّد بن عبد الوهّاب : إنّ مَن
استغاث أو توسّل بالنبي أو بغيره من الأنبيا
الصفحه ٢٠٩ : الوهّاب أن يقول : إنّ
هذا إنّما كان في حياة النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
لأنّ الدعاء استعمله أيضاً الصحابة
الصفحه ٢١٣ : المطلب رضياللهعنه عمّ النبيّ صلىاللهعليهوآله لمّا
اشتدّ القحط عام الرمادة فسقوا ، وذلك مذكور في صحيح
الصفحه ٢١٥ : من العبّاس .
قال بعض العارفين : وفي توسّل عمر
بالعبّاس دون النبيّ صلىاللهعليهوآله نكتة
اُخرى
الصفحه ٢٢١ :
الشريف والاجتماع
هناك (١) .
وليس القصد إلّا التوسّل بالنبي صلىاللهعليهوآله والاستشفاع
به إلى
الصفحه ٢٢٦ : العلماء والصلحاء يقول : بلغنا أنّ من وقف عند قبر النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال
هذه الآية : (
إِنَّ
الصفحه ٢٢٨ : البركات التي حصلت له ببركة توسّله بالنبي صلىاللهعليهوآله
(٥) .
وروى
البيهقي عن أنس رضياللهعنه :
أنّ
الصفحه ٢٢٩ :
حتّى أمطرت السماء
وهو على المنبر (١) .
وفي
صحيح البخاري : إنّه لمّا جاء
الأعرابي وشكى للنبي
الصفحه ٢٣٣ : أنّه لا يجوز تعظيم النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
فحيثما صدر من أحد تعظيم له صلىاللهعليهوآله حكموا
على
الصفحه ١١ : عندهم علم القرآن الذي
فيه تبيان كلّ شيء ؛ لأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله قرنهم
بالقرآن وأمر الاُ مّة
الصفحه ١٢ : ثلاث مقدّمات مسلّمات :
الاُولى
: أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان
عنده علم القرآن ظاهره وباطنه
الصفحه ٢٦ : القيامة ، وعيسى عليهالسلام يصلّي خلفه ، ويصدّقه
على دعواه ، ويدعو إلى ملّته التي هو عليها والنبيّ