الصفحه ١٨ : ، ونصفها
متروكة على حالها. شرح في ص ١٢ (تفسير النعماني ، رقم ٣٠ : منه آيات نصفها منسوخ ،
ونصفها متروك على
الصفحه ٢٦٧ : النبي صلّى الله عليه وآله كان في غاية الحرص على إرشاده ، وقد قال حين
نزل قوله تعالى :
(وَتَعِيَهَا
الصفحه ٢٤ : المحكم ... (ورقة ٢ / ١٠) ، وأمّا المتشابه ... (ورقة ١
/ ١١) ، وأمّا الخاصّ والعام فإنّ الآية ربّما كان
الصفحه ٢٢١ : هذا المعنى ، ليطابق صدر الحديث ، أعني قوله : ألست أولى بكم من أنفسكم.
ولأنّه لا وجه للخمسة الأوّل
الصفحه ٢١٧ : المؤمنين
، لقوله تعالى :
(وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ
أَوْلِيَاءُ بَعْض)(٣)
فلا يصحّ حصرها
الصفحه ١٩ : الذين ورد ذكرهم في الرقم
السابق. لم يرد في الشرح. (تفسير النعماني ، رقم ٤٠). رقم ٣٣ : منه ردّ على
الصفحه ٢١٢ :
مصادرة لا يخفى(١)
(والنصّ(٢)
الجلي(٣)
في
قوله) مخاطباً لأصحابه (سلّموا على عليّ بإمْرَة
المؤمنين
الصفحه ٣٩ :
عبارة تفسير النعماني
نوعاً من الغموض والإبهام بشأن أكثر الآيات ، بحيث لا يعرف الناسخ من المنسوخ
الصفحه ٢٧١ : دنيا يا دنيا إليك عنّي أبي تعرّضتِ أم إليّ تشوّقتِ ، لا حان حينكِ
، هيهات هيهات ، غرّي غيري لا حاجة لي
الصفحه ٦٩ : عليّ ابن موسى فسألته
عن شيء فأجابني بشيء لم أفهمه ، فقال لي : يا أبا عبد الله الصالح ، فبكيت ، فقال
الصفحه ٢٢٤ : تعالى : (إنَّ
أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ)(٢)
وكما تقول التلامذة : نحن أولى
الصفحه ٢٧٠ : ويحذّر
عليه من
__________________
منهم صاحب الكشّاف ، فإنّه روى حديث
العباء في تفسير هذه الآية ، وقال
الصفحه ٢٠٢ : المساواة لا
تستلزم الاستغناء عن الإمام إلاّ في الزجر عن القبائح ، وأمّا في تفسير المتشابهات
وتبيين المجملات
الصفحه ١٦ : . وقد تمّ شرحه في ص ٢٣ ولم يرد توضيح ذلك في تفسير النعماني ، ولكن يبدو
أنّهم القدرية الذين ورد ذكرهم في
الصفحه ٢١٦ : .
ولقوله تعالى : (إنَّمَا
وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصَّلاَةَ