الصفحه ٨ : المؤلّف
، أو المقابلة على أصل مقابل على نسخة المؤلّف ، وإلاّ فالأقرب ثمّ الأقرب إلى عهد
المؤلّف ، وكون
الصفحه ٩ : نصّاً
روائيّاً. ثمّ تعرّضنا إلى هذا الكتاب بوصفه نصّاً تفسيريّاً ، وبحثنا في الناسخ والمنسوخ
فيه. وفي
الصفحه ١١ : المسائل المتعلّقة بهذه
الآية الشريفة ، ثمّ نلقي نظرة على الأحاديث والروايات الواردة في المحكم والمتشابه
الصفحه ١٢ : للمعاني
المحسوسة والملموسة ، ثمّ تتّسع شيئاً فشيئاً ليشمل المعاني الانتزاعية والمجرّدة أيضاً.
الصفحه ٢٨ : القرآن في مختلف الوجوه والمعاني
تكون متشابهة. ثمّ تعرّض إلى مختلف معاني الضلال (ص ١٢ ـ ١٦) ، والوحي (ص ١٦
الصفحه ٦٣ :
في شيوخ الشيعة : كان وجهاً في الطالبين ، مقدّماً ثقة ، وكان مولده سنة (٢٢٤ هـ).
ومات سنة ثمان وخمسين
الصفحه ٦٤ : الصابوني سمع منه بمصر.
مات سنة ثمان وستّين
وثلاثمائه(٢).
٣٤٢ ـ جعفر بن محمّد بن حكيم الكوفي :
ذكره
الصفحه ٨٠ : : ١٣٥٦ ؛ ١٨٦ ، الرقم : ٢٢٦٦ ، وفيهما :
«حبيب بن جري العبسي». ثمّ إنّه مذكور في أصحابهما عليهماالسلام فقط
الصفحه ٨١ : . وقال أبو عمرو الكشّي : كان من أصحاب عليّ ثمّ
كان من أصحاب الحسن والحسين ، وذكر له قصة مع ميثم التمّار
الصفحه ٩٨ : الباقر ـ رحمه الله تعالى ـ ثمّ رحل فأخذ عن الصادق
ـ رحمه الله تعالى ـ ولازمه وكان يكرمه(١).
٤٨٤
الصفحه ١٠١ : (٣).
٤٩٦ ـ الحسين بن سعيد بن حمّاد بن سعيد بن مهران الكوفي ثمّ الأهوازي ، نزيل
قم :
ذكره الطوسي والكشّي
الصفحه ١١٤ : المحقّقين ابن المصنّف
، ثمّ قابله وصحّحه ثانياً في المدينة المباركة مع نسخة خطّ المصنّف بكمال الدقّة ،
فيظهر
الصفحه ١٢٠ : نسخة خطّ المؤلّف ، ثمّ قرأها على شيخه محمّد السبط في مكّة
، واستنسخ عن نسخة بدر الدين المذكور ضيا
الصفحه ١٢٢ : سنة ١٠٨٣هـ (١٧ أغسطس ١٦٧٢م) ، ونقل في آخره أحاديث من كتاب
دلائل
النبوة لأبي نعيم وغيره ، ثمّ قابله مع
الصفحه ١٢٦ : وكرمه مجاورة بيته الحرام ووفّقني
لمقابلة أحاديث أئمّة الهدى ـ صلوات الله وسلامه عليهم ـ على الدوام ثمّ