الصفحه ٣٠٣ :
السلام قال : (حجّ النبيّ صلّى الله عليه وآله فأقام بمنى ثلاثاً يصلّي ركعتين ، ثمّ
صنع ذلك أبو بكر وصنع
الصفحه ٢٣٣ : ء عنده).
وفي المتداول
(زيارة قبر رسول الله(صلى الله عليه وآله) والدعاء عنده) ، ثمّ تتوافق عناوين
الصفحه ٣٠٤ :
معاوية فصلّى بالناس بمنى ركعتين ، ثمّ سلَّم فنظرت بنوا أميَّة بعضهم إلى
بعض ومن كان من شيعة عثمان
الصفحه ١١٨ :
للحلّي في مكّة فرغ منه في ج٢/ ١٠٠٩هـ (ديسمبر ١٦٠٠م) ، ثمّ وقفه لكافّة
الشيعة وشرط التولية لنفسه
الصفحه ١٣٧ : سلطان
فجعله متولّياً ومدرّساً بناحية (عبد العظيم) (الري) وعمره دون الثلاثين ، ثمّ عزل
وهاجر إلى مكّة
الصفحه ١٣٨ : مدرّساً في زاوية (عبد
العظيم) ، وله ثلاثون سنة ثمّ عزل وجاور بيت الله سنيناً ثمّ عاد إلى وطنه(٢).
ومنهم
الصفحه ١٤١ :
قال في اللؤلؤة : «إنّي رأيت له حاشية بعض أبواب الطهارة من المدارك جاور المدينة ثمّ مكّة وبها
الصفحه ١٤٤ : يترجمه
مستقلاًّ.
وفي اللؤلؤة ذكر اشتغاله مع صالح بن عبدالكريم الكرزكاني بشيراز ، ثمّ انتقاله إلى حيدر
الصفحه ١٥٨ : : كرهوا أن يقولوا بحري فتشبه النسبة إلى البحر. انتهى ما في تاريخ
ابن خلّكان.
ثمّ إنّ اللؤلؤ
لا يكون إلاّ
الصفحه ١٧٧ : مجلّد عتيق مقروء عليه ـ
قدّس الله سرّه ـ سنة اثنتين وثمان مئة قرأ عليه تلميذه الفقيه النحرير أحمد بن
الصفحه ١٧٩ :
ولا فرق بين المسألتين إلاّ وقوع الطلاق ثانياً مع بذل الزوجة ، ووقوعه رجعياً
مع بذل الأجنبي ، ثمّ
الصفحه ٢٠٦ : ثمان وستين وثلاثمائة ودفن بمقابر قريش»(١).
ووفاة ابن قولويه
كانت (٣٦٨ هـ) أيضاً ، قال الشيخ في رجاله
الصفحه ٢٥١ : بتنضيد
الحروف وصفِّها ومن ثمّ قمت بتقطيع النصّ والإخراج الفنّي له ، ثمّ قمت بتخريج مصادر
الأحاديث وإرجاع
الصفحه ٢٥٤ : بن علي بن يوسف بن
المرتضى بن حجازي بن محمّد بن باكير ابن الحرّ بن يزيد بن يربوع الرياحي.
ثمّ يقول
الصفحه ٣٠٢ : انتقلوا إلى عرفات وأقاموا بها إلى الغروب ، ثمّ ينتقلون إلى المزدلفة
ويبيتون بها ويقفون بها من طلوع الفجر