الصفحه ١٣١ : وانضمّ إلى دائرة
العلماء الموجودين فيها لأنّه تميّز بمعرفته الجيّدة للغة العربية وبقدرته على
تفسير الشعر
الصفحه ١٥٣ : سليمان الماحوزي بدليل حديثه عن المجموعة التي رآها عند المولى
ذو الفقار والتي تبحث ذات الموضوع ، أو لأنّها
الصفحه ١٥٧ : الأزهري : وإنّما ثنوا البحرين ، لأنّ في ناحية قراها بحيرة على باب الأحساء
وقرى هجر ، وبينها وبين البحر
الصفحه ١٨٤ : ، وهو غريب ، لأنّ شرح الشرائع له غير معهود ، وإنّما له شرح مختصر النافع ، فلعلّ لفظة
مختصر سقط من قلم
الصفحه ٢٠٢ : اللفظ من ابن طاووس نفسه؛ لأنّ وضع الاسم من قبل
المصنّف يحفظه في الفهارس عن التغيير ، وقد مرّ أنّه اختلف
الصفحه ٢٦٠ : بالمصداق فيعطى أحكام أحدهما للآخر.
وأمّا في الموضوع
الشرعي المحض فهو من مختصّات الشارع وذلك لأنّ متعلّق
الصفحه ٢٦٢ : يوجد شبيه بهذا
النحو من التفكير الفقهي أيضاً.
والحقّ فساد هذا
التوهّم وبطلانه؛ وذلك لأنّه تنقيح ظنّي
الصفحه ٢٦٥ : صاحب الوسائل حملها على أنّ صاحب الدابّة إنّما
يتمّ لأنّه يرجع على بلده قبل الزوال أو أنّه يخرج بعد
الصفحه ٢٧٣ : :
اعلم أنّ الشارع
جعل مسافة القصر بريدين ثمانية فراسخ وأوجب القصر على من ذهب بريداً ورجع بريداً ،
لأنّ
الصفحه ٢٩٠ : سفره بمجرّد تحقّقه
، ثمّ إنّه حتّى هذا اللزوم غير بيّن وذلك لأنّ لزوم التمام بهذا فيما لو لم يستمرّ
قصد
الصفحه ١٩ :
«إذا قرأ قارئ القرآن
فاستتر به تحت برنسه ، فهو يعمل بمحكمه ، ويؤمن بمتشابهه ، ويُقيم فرائضه
الصفحه ٢٧٧ : ليومه
، وإذا ورد دليل مقيّد بما ذكر وجب الجمع بينهما بحمل المطلق على المقيّد ، وسيأتي
الخبر الدال على
الصفحه ٢٨٨ :
بريدين إذا انقطع السفر على رأس البريدين بوصوله إلى منزل قد نوى الإقامة
فيه عشرة أيّام ، وإلاّ
الصفحه ٢٩٢ : بقصر أهل مكّة
إذا خرجوا حجاجاً إلى عرفات؛ وهم لا يرجعون ليومهم ، فالجمع باختصاص القصر بمريد الرجوع
الصفحه ٢٩٥ : : فإن مكثت على ذلك أقول غداً أخرج وبعد غد فأفطر الشهر كلّه
وأقصّر؟ قال : نعم؛ واحدٌ ، إذا قصّرت أفطرت