الصفحه ٤٣٢ :
بما يتيقّن معه
بالفراغ.
لأنّا نقول : نمنع
ذلك لأنّ وقوع الميّت الثاني من الإنسان في البئر أو
الصفحه ٤٣٦ :
الخلاصة :
المقصد الثالث في
المفاهيم
وهنا فصول :
الفصل الأوّل في
تعريف المفهوم والمنطوق
الصفحه ٤٤٠ :
الموضوع باعتبار حالاته مطلق ويلزمه قهرا إطلاق في طرف الحكم المترتّب عليه أيضا
بحسب تلك الحالات.
فإذا ورد
الصفحه ٤٤٧ :
التفاهم العرفي في أمثال تلك القضايا.
ففي نفس القضيّة
المذكورة في الجزاء يلاحظ الآحاد مستقلا ولا يلاحظ
الصفحه ٤٥٧ : عرفت من ظهور الجمل المذكورة في الحدوث عند الحدوث وهو
يقتضي عدم التداخل بين الأجناس والآحاد كما لا يخفى
الصفحه ٤٦١ : لأنّ بعد الإصابة الأولى كان المعلوم هو عدم تنجّس اليد بسبب آخر فإذا
حدث الإصابة الثانية وشكّ في حدوث
الصفحه ٤٦٧ :
وعلى تقديره فلا
ينفى احتمال التعدّد انتهى موضع الحاجة (١).
هذا مضافا إلى ما
في المحاضرات من أنّ
الصفحه ٤٧٠ :
ولا يخفى عليك أنّ
احتمال كون الوصف للاهتمام والتوضيح أو الابتلاء ونحوهما يكون خلاف مقتضى الأصل في
الصفحه ٤٩٥ :
الخلاصة :
الفصل الرابع في
مفهوم الغاية
ويقع الكلام في
مقامين :
المقام الأوّل :
في دلالة
الصفحه ٥٠١ : ذلك للقرينة أو أنّها تدلّ على التوحيد شرعا بمكان من السخافة (١).
وتقريب الاستدلال
أنّ كلمة لا إله في
الصفحه ٥١٠ : عن المبرّد
في جواب من سأله عن اختلاف قولهم إنّ زيدا قائم وإنّما زيد قائم أنّ الأوّل إخبار
عن قيامه
الصفحه ٥١٦ :
إدراجه في مبحث
المفاهيم فلا تغفل.
ومنها كلمة «بل»
الإضرابيّة قال في الكفاية أنّ الإضراب على
الصفحه ٥٢٣ :
الطائفة.
وأمّا استعمال
كلمة الإله في واجب الوجود في المحاورات فهو موجود ولعلّ منه لو كان فيهما
الصفحه ٥٣٣ :
الأكثر وإنّما يدلّ على اختصاص الحكم المذكور في هذه القضيّة بالثلاثة وعليه فلا يعارض
مع ما دلّ على استحباب
الصفحه ٥٣٥ : لا من كلّ تعليل ولو كان
مستفادا من القضيّة الشرطيّة فإنّه مختصّ بموضوع القضيّة إذ اللازم في مفهوم