الصفحه ٤٠٥ : إلّا من جهة سبب
نفسه ولا نظر فيه إلى غيره من الأسباب ، وعليه فإذا كانت الأسباب متعدّدة وكان
الجزا
الصفحه ٤٠٩ : معلول واحد فحينئذ مع حفظ إطلاق
الجزاء واستقلال الشرطيّتين في الاقتضاء صارت النتيجة التداخل فالأولى في
الصفحه ٥٠١ : كالقطع
بخلاف أنّ هذه الكلمة كانت سببا لقبول الإسلام شرعا مع قطع النظر عن مدلولها هذا
وهذا الاستدلال وإن
الصفحه ٥٢٩ : بالنظر إلى طرفه الأقلّ لما كان
في الزيادة ضير أصلا بل ربما كان فيها فضيلة وزيادة كما لا يخفى.
وكيف كان
الصفحه ٥٤ : بالأهمّ ، ومعه
يستحيل أن يكون الأمران المترتّبان مؤدّيين إلى طلب الجمع ؛ فالترتّب يفيد الجمع
في الطلب ، لا
الصفحه ١٦٠ : مورد العلم الإجماليّ الذي يكون أحد طرفيه مصروف النظر عنه بالمرّة فإنّه لا
يكون منجّزا على هذا الرأي
الصفحه ١٨٤ : وعدمه ، ومن المعلوم أنّه مع قطع النظر عن الواحد المتصادق عليه العنوانان
يكون البحث عن الجواز واللاجواز
الصفحه ٢١٨ : مقولات مقولة برأسها لاعتبار الوحدة في المقولة وإلّا لما
أمكن حصر المقولات ، فليس للصلاة مع قطع النظر عن
الصفحه ٣١٠ : مساوقة لفسادها عرفا (١).
ولكنّه لا يخلو عن
تأمّل بل نظر لأنّ مبغوضيّة ترتيب الآثار كمبغوضيّة التسبّب
الصفحه ٣٤٨ : مع قطع النظر عن الأدلّة اللفظيّة
التعبّديّة كالملازمة بين وجوب شيء ووجوب مقدّماته وجواز اجتماع الأمر
الصفحه ٣٥٦ : الأداة هو الفرض والتقدير ومعه فالترتّب مستفاد من الفاء فيجري في مدلول
الفاء الإطلاق لإثبات الانحصار فهو
الصفحه ٣٧٧ : إن كانوا عدولا أو لأولادي العالمين فانتفاء الوقف مع سلب العدالة ليس
للمفهوم بل لأنّ شخص الوقف ينتفي
الصفحه ٣٩١ : الوجه لا يخلو عن النظر فإنّه لا يوجب علاج المعارضة معارضة منطوق ما ترفع
اليد عن مفهومه مع مفهوم الأخرى
الصفحه ٤٠٧ : والوجوب ولا في الوضوء فالقياس مع الفارق ولا بدّ من ملاحظة ظهور الأدلّة
ومجرّد هذه المقايسة لا يوجب تقديم
الصفحه ٤٠٨ :
إطلاق الجزاء لأنّ الإطلاق في ناحية الجزاء حيثيّ إذ لا نظر له إلى غيره والإطلاق
الحيثيّ في ناحية الجزا