الصفحه ٢٧ : إنّه لابدّ للناطقين من آمر وناه ، وإلاّ
لم يبقوا. والردّ عليهم هو أنّ الله تعالى لمّا خلق الحيوان على
الصفحه ١٤٩ : تنازع
العلماء في شيء من أمور العرب إلاّ وكان قوله أقوى حجّةً ، وهو مع ذلك مظلوم وبالقوارص
مكلوم
الصفحه ١١٣ : لا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلاّ
مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً)(١) ، وقال تعالى
الصفحه ٢١٧ : من
دينك أنّ العصمة والتوفيق لا يكونان من الله لك إلاّ بعمل تستحقّه به؟
قال أبو الهذيل : نعم
الصفحه ٢٠٨ : إلاّ الحقّ الصراح لا سبيل لها إلاّ سبيل البرهان ؛ لأنّه هو وحده
من بين أنواع القياس الخمسة ـ يصيب الحقّ
الصفحه ١٠٣ : التركيب ، لِمَا لها من أثر مهمٍّ في الربط بين أجزاء الجملة
الشرطية ، إذْ تجعلها تَجَمّعاً واحداً يرتبط
الصفحه ٢٤٠ :
فما ظننت إلاّ أنّه
نزل على عمر(١) ، فمَن هو عديل النبوّة
يكون أفضل من أبي
الصفحه ١٥ : (ابن أبي حمزة) ، وبقرينة عنوان رجال الكشّي
يبدو للذهن أنّ المراد منه هو عليّ بن أبي حمزة ، إلاّ أنّ
الصفحه ٢٤٥ :
ضجيعيه ولم يجعلوا ولده الحسن عليهالسلام؟ بقعة من الأرض تكفيهما ؛ لأنّ الله تعالى نهى عن دخول بيت
النبيّ
الصفحه ٨٢ :
إشاعة مفادها أنّ الشيعة لا يتمّ حجّهم في مذهبهم إلاّ إذا لوّثوا الكعبة بالنجاسة
، وقد صدّق الكثير من
الصفحه ٧٣ : عليه بيته إلاّ ووجدته غارقاً بين كتبه وأوراقه وهو مُنحَن وهو يكتب بأصابع
مرتعشة. كان لا يَمَلُّ من
الصفحه ١٧ : أحمد بن محمّد بن أبي نصر ـ من الجماعة
التي لا تروي إلاّ عن الثقة ـ قد روى عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة
الصفحه ٦٨ : من سواه
لا يستحقّ المدح إلا الله
يا ربّنا صلّ على المختار
الصفحه ٨٥ : ء الأمصار من مختلف بقاع العالم الإسلامي إلى اتّخاذ المدينتين المقدّستين : (مكّة
المكرّمة) و (المدينة
الصفحه ٢٣٤ :
ولِمَ يقاس مَن صدّق
وأجاب وتابع رسول الله (صلّى الله عليه وآله) بمَن لم يره؟
فتبسّم ضاحكاً