الصفحه ٣٧ :
فى نسخة الوسائل والكافى والجواهر باىّ الجهالتين يعذر بالفعل المضارع وهذا
هو الظّاهر اذ لا معنى
الصفحه ١٧٤ : الأصحاب ايضا هو تعين التعلم قال فى
الجواهر عند شرح قول المحقّق ومن لا يحسنها
الصفحه ١٧٥ : تيسّر من غير الحمد بدلا عن القراءة التامة ولذا ذكر فى
الجواهر انه يحتمل عدم الوجوب لاطلاق النصّ والفتاوى
الصفحه ١٧٨ : المستحبّة بل وللفتاوى قال فى الجواهر فظاهر هذه
الصفحه ١٨٢ : المدارك ومجمع البرهان والمفاتيح والرّياض مؤيّدا لما فهمه وذكر فى
الجواهر فى مقام الجمع ان المراد من غلبة
الصفحه ١٨٨ : فى المدارك قولا ودليلا وذكر فى الجواهران الرّجوع
الى اصل البراءة قوى جدّا لكن ظاهر اكثر الاصحاب بل
الصفحه ٢٢٥ : الإطلاق من
غير خلاف يعرف فعن الجواهر والحدائق والرّياض والمستند عدم الخلاف والأشكال
الصفحه ٢٤٣ : الجواهر بعد ذكر اخبار البلل انّ المستفاد منها خبثيته كحدثيته للامر
بالاستنجاء منه وغيره بخلاف المقام لعدم
الصفحه ٢٧٠ : المذكورة فى الجواهر ولا يخفى بعد اكثرها واما
قراءة
__________________
(١) عند المفيد
الصفحه ٣٤٦ : تكرار كلمة من الفاتحة قبل
السّورة كما قاله الثانيان وفى الجواهر والمناقشة فى اخبار العدول بانّ المراد
الصفحه ٣٧٢ : الفرض بوجوب
الاغسال الثلاثة بالقراح هو الوجوب المستقل فانظر الى الجواهر حيث جعل دليلهم ذلك
فكيف يقول
الصفحه ٣٧٦ : ولكن فى الجواهر بعد اختيار ان المضىّ بعد التّجاوز عزيمة قال بناء
على ما ذكرنا من الوجوه فى المحلّ هل
الصفحه ٤٠٨ : الكتاب نقل كلام الرّسى والسيّد الرضى وجواب علم الهدى لهما
ونقل كلام الشهيد الثّانى فراجع وفى الجواهر على
الصفحه ٤١٢ :
اقرب الى الصّواب والسّداد انتهى الثانى ما يستفاد من كلام صاحب الجواهر فى
مقام توجيه كلام السيّد
الصفحه ٤١٧ : لعلّه يكفى الرّجوع الى بعض كتب الفقه
المفصلة الجامعة للاخبار والاقوال كالجواهر ثم انه لا يكفى الرّجوع