الصفحه ٣٥٤ : قد
يجب التحذير والأنذار من ترك معرفة الله تعالى ومعرفة صفاته وان لم يجب القبول من
المخبر فى ذلك بل
الصفحه ٦٠٢ : الاقرار والمعرفة وهو عمله الى ان
قال ع وفرض الله على اللّسان القول والتعبير عن القلب بما عقد عليه وأقر به
الصفحه ٦٦١ : الدّهر الى ان قال فاحقّ ما اقتبسه العاقل
العلم بالدين ومعرفة ما استعبده الله من خلقه من توحيده وشرائعه
الصفحه ٤٧١ : نية الوجه وهى موقوفة على معرفة الوجه فتكون معرفة الوجه مقدّمة لنية
الوجه وهى مقدّمة لايقاع الواجب على
الصفحه ٤٦٩ : عدمه الى موقوف على المعرفة والعلم فبدونه ما اتى
بالمأمور به على وجهه وعلى تقدير تسليم الوجوب لا نسلّم
الصفحه ٦٠٠ : ء اطبقوا على وجوب
معرفة الله بالنظر وانّها لا تحصل بالتقليد الّا من شذ منهم ويحكى
دعوى الإجماع من العضدى فى
الصفحه ٦٠٥ : بوجوب النّظر مستقلا وانّه معفوّ عنه مع حصول
المعرفة بدونه وان جمعا كثيرا من اعيان العلماء ـ قائلون
الصفحه ٦٦٧ : فعلها معرفة الله وما
يصح عليه ويمتنع وعدله وحكمته ونبوّة نبيّنا ص وامامة الأئمّة عليهمالسلام والإقرار
الصفحه ٢٣٤ : فى معرفة الألفاظ
الشّرعية واحكامها فى زماننا هذا هو الظنّ وطرق العلم فى الاحكام الشّرعيّة منسدّة
الصفحه ٤٧٢ : الامتثال الإجماليّ
وتقديم الفعل مع نية الوجه على الاحتياط لانه قد ذكر سابقا وجهين لوجوب معرفة الوجه
ورد
الصفحه ٤٩٤ : بالتخيير قال قدسسره فى موضع من الفصول ونحن حيث علمنا ممّا مرّ ان الشّارع
قد قرّر فى حقنا الى معرفة الاحكام
الصفحه ٦٠٤ :
البقاء عليه وعلى آثاره فانّها فعله وامّا الآيات الّتى استدلّوا بها على انّ
الأيمان ليس هو المعرفة فهى
الصفحه ٦٥١ : عَرَفُوا كَفَرُوا
بِهِ) فاثبت لهم المعرفة مع انّه حكم بكفرهم ولو كان مجرّد
المعرفة ايمانا لما صحّ ذلك وايضا
الصفحه ٥ : المعرفة اذا اعيدت كانت
عين الاولى وح فيرد عليه انّ مجارى الاصول ليست منحصرة فى الشّك بمعنى تساوى
الطّرفين
الصفحه ١٦ : ويجب كونه مساويا التّخيير فى الصّدق كما
هو شأن جميع المعرفات المطّردة والمنعكسة مع انّه فى صورة دوران