الصفحه ١٣٨ : النكتة المذكورة لم تكن مصححة لاستعمال الجمل الفعلية في مقام
الإنشاء والطلب (الثاني) انها في مقام الطلب
الصفحه ٢١٧ : العلمي إلى معنى محصل.
(الثالثة) ذكر
صاحب الكفاية (قده) ان دلالة الجمل الفعلية في مقام الإنشاء على
الصفحه ٣٢٨ : من جر
يوم عرفة إلى الآن لكان عليه ان يحج. وعلى الجملة فالقيد في أمثال هذه الموارد
يرجع إلى الواجب دون
الصفحه ٣٢٩ : دون المادة ، وذلك
لأنها لو لم تكن نصاً في هذا فلا شبهة في ان المتفاهم العرفي منها هو تعليق مفاد
الجملة
الصفحه ٣٨٨ :
التمسك بالإطلاق بوجهين :
(الأول) فيما
إذا كان الوجوب مستفاداً من الجملة الاسمية كقوله عليهالسلام غسل
الصفحه ٤٢٦ : الآخر ، كيف فان العدم لا تحقق له خارجاً
لينطبق على الوجود. وعلى الجملة فلا يعقل ان يكون العدم جامعاً بين
الصفحه ٢٧ : كافة الأفعال الاختيارية.
وبكلمة أخرى
بعد ما ذكرنا ـ في بحث الحروف ان الألفاظ لم توضع للموجودات
الصفحه ٣١ : نفسياً عند القائلين به ، بل هو صورة للكلام اللفظي. ومن هنا قلنا ان ذلك
لا يختص بالكلام ، بل يعم كافة
الصفحه ٣٨ : ، وسيأتي توضيح
هذه النقاط بصورة
__________________
(١) أصول الكافي باب الإرادة انها من صفات الفعل.
الصفحه ٤١ : كانت تامة من كافة الجهات ولا يتصور النقص فيها
أبداً ، إلا ان مردّ هذا ليس إلى وجوب صدور الفعل منه
الصفحه ٤٣ :
الفاعل مهما تمت وكملت زاد استقلاله واستغناؤه عن الغير ، وحيث ان سلطنة الباري عزوجل تامة من كافة الجهات
الصفحه ٥٦ : التزامهم بصورة موضوعية بقاعدة ان الشيء ما لم يجب لم
يوجد ، حيث انهم قد عمموا هذه القاعدة في كافة الممكنات
الصفحه ٦٢ : )
في عدة نقاط :
(الأولى) ان
النّفس تتحد مع كافة قواها الباطنة والظاهرة ، ولذا قد اشتهر في الألسنة ان
الصفحه ٦٣ : قطع النّظر عن وجود كافة قولها ومنها عقد القلب ، وقد دل عليه
قوله تعالى : (وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم
الصفحه ٦٨ : بالإرادة
والاختيار نعم فرق بينهما من ناحية أخرى وهو ان فاعليته تعالى تامة وبالذات من
كافة الجهات كالعلم