الصفحه ١٤٤ : / ا](عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ
وَلا رِكابٍ) (٦).
كان النبي صلّى
الله» عليه قد أحرز (٣) غنيمة بنى النّضير وقريظة
الصفحه ١٥٢ : أَوْلادَهُنَ) (١٢).
قرأها السّلمى
وحده : ولا يقتّلن (٥) أولادهن ، وذكر أن النبي صلّى الله عليه لما افتتح مكة
الصفحه ١٩٦ : خلفه ، ثم قال جل وعز : (لِيَعْلَمَ) (٢٨) يعنى محمدا صلّى الله عليه «أن قد أبلغوا رسالات ربّهم» (٢٨
الصفحه ١٥٥ :
قرأها عاصم بن
أبى النّجود مضافا (١) ، وقرأها أهل المدينة : أنصارا الله. (٢) ، يفردون الأنصار
الصفحه ١٦٦ : رسول الله ، أما يوم غيرى فتتمه (١٢) ، وأما يومى فتفعل فيه ما فعلت؟ فنزل : إن تتوبا إلى
الله من تعاونكما
الصفحه ٩٨ : عباس قال : بعث رسول الله صلّى الله عليه خالد بن الوليد إلى العزّى ليقطعها
قال : ففعل وهو يقول
الصفحه ٢٨٤ : ، وإنما كانت سريّة بعثها رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى بنى كنانة ، فأبطأ عليه خبرها ، فنزل عليه الوحى
الصفحه ٧٢ : (١).
وقوله : (لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ) (١١).
نزلت فى أن
ثابت بن قيس الأنصاري كان ثقيل السمع ، فكان
الصفحه ١٦٠ :
يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا) (٧) ثم قال عبد الله بن أبى
الصفحه ٣١٩ : ).......................... ٥٢
/ ٦
وقراءة عبد الله بن مسعود ، وأقوال فى معنى الأشد
قوله تعالى : (أَوْزِعْنِي أَنْ
أَشْكُرَ
الصفحه ١٤٣ : مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ) (٢) هؤلاء بنو النضير : كانوا قد عاقدوا رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١٦٥ : عليه إن شاء الله.
ومن سورة المحرّم (٤)
بسم الله
الرحمن الرحيم
قوله جلّ وعز. (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٦٣ : إِنِ ارْتَبْتُمْ) (٤).
يقول : إن
شككتم فلم تدروا ما عدتها ، فذكروا : أن معاذ بن جبل سأل النبي
الصفحه ٧٠ :
تقولوا : يا محمد ، ولكن قولوا : يا نبى الله ـ يا رسول الله ، يا أبا القاسم.
وقوله : (أَنْ تَحْبَطَ
الصفحه ١٥٣ : كانت وقعة (١) أحد فتولوا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٢) حتى شجّ وكسرت رباعيته فقال : (لِمَ