الصفحه ٣٠١ : بهاتين السورتين ، وهما إحدى عشرة آية على عدد
العقد. وكان الذي سحره لبيد بن أعصم.
وقوله عزوجل : (وَمِنْ
الصفحه ١٢٨ : ابن محمد قال : فقال :
أو ليست كذاك؟ أما بلغك أن رسول الله صلّى الله عليه بعث بديل ابن ورقاء الخزاعي
الصفحه ١٤٢ :
نَجْواكُمْ صَدَقَةً) (١٢) كانوا قد أمروا أن يتصدقوا قبل أن يكلموا رسول الله صلّى الله عليه ـ
بالدرهم ونحوه
الصفحه ١٢٦ : ) :
وذكروا أن
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم بكوا وشق عليهم.
قوله : ((١) وَقَلِيلٌ
مِنَ الْآخِرِينَ
الصفحه ٦٥ : أموالنا وأهلونا ، وهم (٥) أعراب : أسلم ، وجهينة ، ومزينة ، وغفار ـ ظنوا أن لن
ينقلب رسول الله صلّى الله
الصفحه ٦٨ : الْحَمِيَّةَ) (٢٦).
حموا أنفا أن
يدخلها عليهم رسول الله صلّى الله عليه ، فأنزل الله سكينته يقول : أذهب الله
الصفحه ٧١ : (٦) هم كذلك وقد غضب النبي صلّى الله عليه قدم عليه (٧) وفد بنى المصطلق فقالوا : أردنا تعظيم رسول (٨) رسول
الصفحه ١٤٨ :
معناه : فلما
رجت أن تشرب. ونزلت هذه السورة فى حاطب بن أبى بلتعة ، لما أراد رسول الله صلّى
الله
الصفحه ٢٢٨ : علقمة أنه قرأ «لبثين (١)» وهى قراءة (٢) أصحاب عبد الله. والناس بعد يقرءون : (لابثين) ، وهو
أجود الوجهين
الصفحه ٢٥ : ).
نزلت خاصة فى
أبى بكر الصديق (رحمهالله (٦)) ، وذلك : أن رجلا من الأنصار وقع به عند رسول الله
فسبّه
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوسلم : أما إنكم ستسألون عن هذه وعن هذا ؛ فقالوا : فما
شكرها يا رسول الله؟ قال : أن تقولوا : الحمد لله
الصفحه ١٣٨ : البيت فأنت علىّ كظهر أمي ، فأتت خولة رسول
الله صلى الله عليه تشكو ، فقالت : إن أوس بن الصامت تزوجنى شابة
الصفحه ١٥١ :
فاستحلفها رسول
الله صلّى الله عليه : ما أخرجك إلينا إلا الحرص على الإسلام (١) والرغبة فيه
الصفحه ٢٣٥ : الرحيم
[١٢٦ / ا] قوله
عزوجل : (عَبَسَ وَتَوَلَّى
(١) أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى) (٢)
ذلك عبد الله
بن أم
الصفحه ٢٦٨ : (٥)
وقوله عزوجل : (فَقالَ لَهُمْ
رَسُولُ اللهِ ناقَةَ اللهِ) (١٣)
نصبت الناقة
على التحذير حذرهم إياها