الصفحه ٢٦٩ : هاهنا هيئة وبزّة ما من خلفي بتاركيها حتى يصيبوها أو يموتوا (١)!
وكان موقع
المسلمين على نحو فرسخ من
الصفحه ٣٤٧ :
للخلاف على القرآن.
وإنما عزل عثمان
الوليد بسعيد بن العاص الذي كان في لجنة المصاحف ، ونرى من الأعضا
الصفحه ٣٥٤ : راع ،
وإنما يقصّر الصلاة يصليها ركعتين : من كان شاخصا مسافرا في حاجة ، أو بحضرة عدوّ (٢).
عثمان وعبد
الصفحه ٣٥٧ :
فيؤذّن أولا على
داره الزوراء لأهل الأسواق ليجتمعوا ، وذلك في السابعة من عهده أي للثلاثين من
الصفحه ٣٧٠ : ء على ذي لهجة
أصدق من أبي ذرّ : فقال الصحابة الحضور : صدق أبو ذر ، وقد سمعنا هذا من رسول الله!
فعند ذلك
الصفحه ٣٨٢ : يؤثر بني عديّ على الناس ، وإني
والله اوثر بني أميّة على من سواهم! ولو كنت جالسا بباب الجنة ثم استطعت أن
الصفحه ٤٣٨ :
فقال : لا اعطيك!
فقال الأشتر : يا أمير المؤمنين ، إن هذا رجل قد أمن سوطك وسيفك ، فأمكنّي منه
الصفحه ٤٩٥ : ، وكان يقسم لنا من بيتك ، وكان ينزل الوحي
في بيتك.
فقاطعتها أمّ سلمة
فقالت لها : يا بنت أبي بكر ، لقد
الصفحه ٥٠١ : إليهم ، وأما أمّ سلمة ؛ فإني لا أرى إخراجها من بيتها كما رأى
الرجلان إخراج عائشة.
ثم رفع يديه إلى
الصفحه ٥٠٣ :
الرجم ، فهذا يقتل
بالسيف وذاك يقتل بالحجارة. وإن عليا لم يقتل أحدا من أهل الصلاة فيلزمه حكم
الصفحه ٥٢٢ :
وهو قريب من
البصرة (١) فعسكرا فيه وفيه كتبا إلى عثمان بن حنيف الأنصاري : أن أخل
لنا دار الإمارة
الصفحه ٥٤٨ :
على عاملي فضرباه ضربا مبرّحا ، وترك لا يدرى أحيّ هو أم ميت! وقتلا العبد الصالح
حكيم بن جبلة في عدة من
الصفحه ٥٨٢ : ، فجعل الستة أمرهم إلى واحد
منهم يخرج نفسه منها ويختار لهم ، فعرض الأمر على عليّ وعثمان ، فأبى عليّ أن
الصفحه ٥٨٩ : أعظم ذنبا من قتلة عثمان! وما غضبت حتى أغضبت ، وما هجت حتى هيّجت ،
فاتّقي الله وارجعي إلى بيتك!
فكتبت
الصفحه ٦٠٢ : فقتل رجل من أصحابه ،
وجاءوا به إليه فلما رآه قال : اللهم اشهد.
ثم رمى ابن لعبد
الله بن بديل (أو أخوه