الصفحه ١١٨ : أبا بكر ، ما أسرع ما أبديتم حسدكم ونفاقكم؟! فقال عمر : ما
لنا وللنساء؟! وأمر بها فاخرجت من المسجد
الصفحه ١١٩ :
فقال علي عليهالسلام : أما والله لو لا قضاء من الله سبق ، وعهد عهده إليّ
خليلي لست أجوزه لعلمت
الصفحه ١٣٠ : ،
وإن أعتقني لغير ذلك فها أنا ذا! وأما بيعته ، فما كنت أبايع من لم يستخلفه النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٣ : بغسلها وجهازها ففعل (٤).
وروى الكليني
بسنده عن المفضل بن عمر الجعفي قال : سألت الصادق عليهالسلام : من
الصفحه ١٧٥ : ليأتيها ، فآمنته وأذنت له. فجاءها
في أربعين من بني حنيفة ، وقال لها : لنا نصف الأرض وكان لقريش نصفها لو
الصفحه ١٧٩ :
سار إلى البطاح من أرض بني تميم (١).
فروى ابن الخياط
عن المدائني عن ابن إسحاق عن أبي قتادة الأنصاري
الصفحه ١٨١ :
خالد ، ابعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا ، فإنك بعثت إليه غيرنا ممن
جرمه أكبر من جرمنا!
فقال
الصفحه ١٨٩ : وحضرموت ، وكتب إلى شرحبيل أن يصبر حتى
يقدم عليه خالد فيلتحق به.
فلما قدم خالد على
أبي بكر من البطاح وسمع
الصفحه ١٩٢ : لدنياك! فأبى ، فتقاتلا فقتله زيد ومعه
أهل البصائر من بني حنيفة ، ثم تذامروا فحمل كل قوم في ناحيتهم ، فجال
الصفحه ١٩٨ : الذين عرضوه على النبيّ واتصلت بنا أسانيدهم ، وأما من
جمع القرآن ولم يتصل بنا سندهم فكثير (٢) ولا بدّ أن
الصفحه ٢١٠ : بفناء الحصن وعلى كل طريق من الطرق الثلاثة حتى انهزموا (١).
وكان النعمان بن
الجون الكندي الذي أهدى
الصفحه ٢١١ :
وكان الأشعث لما
قدم على رسول الله خطب أم فروة بنت أبي قحافة من أخيها أبي بكر ، فلما قدم على أبي
الصفحه ٢٢٣ :
ومن أحاديث
المواريث :
مضت السنّة على أن
أبا الميت يحجب أخوات الميت واخوته عن توارثهم من تركته
الصفحه ٢٢٤ : الحديث ، في كتاب : من تاريخ الحديث ، للمؤلف.
(٢) من تاريخ
تدوين الحديث ، للمؤلف.
(٣) المصدر الأسبق
الصفحه ٢٢٧ : أو رجلي النبيّ من خلفه (١) ، وسطّح القبر ورش عليه الماء والعرصة حمراء.
وأقامت له ابنتاه
عائشة وأسما