الصفحه ٢٤٣ : : أعلم أن
سعدا رجل شجاع ولكني أخشى أن لا يكون له معرفة بتدبير الحرب. قال : هو على ما تصف
من الشجاعة وقد
الصفحه ٢٤٨ :
وبارز في ذلك
اليوم الأعور بن قطبة ، فبرز إليه شهريار من سجستان فقتل كل صاحبه ، واشتدّ القتال
إلى
الصفحه ٢٥٤ : عبيدة أنطاكية.
فحينئذ أيس هرقل (هراگليوس)
من الشام وسار إلى قسطنطينية باتجاه الرّها ، وفي مسيره وعلى
الصفحه ٢٥٧ :
وفتحوا رامهرمز
وتستر (شوشتر) ونزل الهرمزان من قلعتها على حكم عمر ، فأرسل مع وفد منهم أنس بن
مالك
الصفحه ٢٦٨ : يذكر أن أمير
الفرس في نهاوند طلب من العرب رسولا ، وسمّى ابن الخياط صاحب نهاوند ـ بعد الوقعة ـ
دينارا
الصفحه ٢٨٧ : بالإخاء (٢) فأبّنه عمرو قال : لا يستطيع أحد من أهل الأرض أن يقول :
أنا خير من صاحب هذا القبر (٣).
حوادث
الصفحه ٢٩٤ :
ولعلّه معه جاءه
مؤذّنه يؤذنه بصلاة الصبح فوجده نائما فناداه : الصلاة خير من النوم ، فاستحسنها
عمر
الصفحه ٢٩٥ : قال : طرقني عمر بن الخطّاب بعد هدأة من الليل فقال : اخرج
بنا نحرس نواحي المدينة! فخرجنا ، وعلى عنقه
الصفحه ٣٣١ : خازم السلمي على مقدمته إلى خراسان فسار إلى نيشابور ، وعلم بالمسابقة
بين الأميرين دهقان من دهاقين خراسان
الصفحه ٣٣٧ : (١).
وفي حجته سنة (٢٦)
ابتاع من قوم منازلهم حول المسجد الحرام ليوسّعه ، فباعه قوم وأبى آخرون ، فوضع
عثمان
الصفحه ٤٢٩ : عثمان كنت مع أبي حتى قام فدخل منزله (١) وعنه قال : كنت معه حين أمسى ، فأتاه ناس من أصحاب رسول
الله
الصفحه ٤٤١ : )(١).
ألا وقد سبقني إلى
هذا الأمر (الإمارة) من لم اشركه فيه ولم أهبه له ومن ليست له منه نوبة ... أشرف
منه
الصفحه ٤٨٣ : عاند عن الحق منكر ،
قال الله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى
الصفحه ٤٩٧ : ايتكنّ صاحبة الجمل الأدبب تنبحها
كلاب الحوأب (٣) فرفعت يدي من الحيس أو من الجشيش وقلت : أعوذ بالله أن
الصفحه ٥١١ :
هودج عائشة وجملها
:
ولمّا عزمت عائشة
على الخروج أمرت فعمل لها هودج من حديد وإنما جعل لها فيه