الصفحه ٧٤ :
دهر فقد أدركوا منا الذي طلبوا
قد كنت للخلق نورا يستضاء به
عليك تنزل من ذي
الصفحه ٧٥ :
إذ قال : (يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ)(١) ، وفصّل في بريته الميراث مما فرض من حظ الذكور
الصفحه ٧٨ :
فقالت صلوات الله
عليها : إليك عني فما جعل الله لأحد بعد غدير خم من حجة ولا عذر.
ولم ير ذلك
الصفحه ١١٢ : رقبته كأنه همّ بقتله
ولكنه قال له : يا ابن صهاك ؛ والذي أكرم محمدا بالنبوة لو لا كتاب من الله سبق
لعلمت
الصفحه ١١٤ : محمدا بالنبوة لو لا كتاب من الله
سبق وعهد عهده إليّ رسول الله لعلمت أنك لا تدخل بيتي!
فاستغاث عمر فدخل
الصفحه ١٢٢ :
سلبتمونا ، ولا تتّبعوا الهوى فتزدادوا من الله بعدا!
فقال له بشير بن
سعد الأنصاري : لو سمع الناس مقالتك من
الصفحه ١٤٣ : ،
والطّبين (الخبير) بأمر الدنيا والدين! (أَلا ذلِكَ هُوَ
الْخُسْرانُ الْمُبِينُ)(١).
وما نقموا من أبي
حسن
الصفحه ١٤٥ :
فعادها الشيخان :
روى الهلالي
العامري في حديث ابن عباس لجمع من الشيعة في بيته قال :
كان علي
الصفحه ١٤٩ :
وصايا الزهراء عليهاالسلام :
ظهر من الخبر
السابق سبق بعض وصايا الزهراء إلى علي عليهماالسلام
الصفحه ١٥٤ :
وفي خبر «علل
الشرائع» بسنده عنه عليهالسلام أيضا قال : فلما قضت نحبها أخذ عليّ في جهازها من ساعته
الصفحه ١٦٤ : أنه : رشّ أربعين قبرا ، حتى لا يتبيّن قبرها (١).
و«كشف الغمة»
للإربلي أقدم كتاب احتوى أكبر قدر من
الصفحه ١٨٠ :
فقال خالد : والله
لأقتلنّكم! فقال شيخ منهم : أليس قد نهاكم أبو بكر أن تقتلوا من صلّى للقبلة؟! قال
الصفحه ١٨٢ :
مالك بن نويرة جاء ومعه رجل من قومه ومعه ثوب فكفّن مالكا ودفنه (١).
وأما ابنته ليلى
أم تميم زوج مالك
الصفحه ١٩٤ : فحملوه على الحائط فاقتحم عليهم وقاتلهم على
الباب حتى فتحه للمسلمين وهم على الباب من خارج فدخلوا
الصفحه ٢٤٢ : الفرس ما هم فيه من الضعف والمهانة وظهور المسلمين عليهم ، طلبوا ابنا
لكسرى حتى وجدوا يزدجرد وهو ابن عشرين