الصفحه ٢٣٤ : في
حدود ما بين العباسيات وذي الكفل ، انظر الخريطة : ٦٢ من أطلس تاريخ الاسلام
الترجمة الفارسية
الصفحه ٢٤١ : بن العوام كان قد شهد اليرموك ومعه ابنه عبد الله غلام صغير ، ومعهم
مشيخة من قريش من مهاجرة الفتح معهم
الصفحه ٢٥٠ :
وفي ثالث أيام
القادسية أصبح الفريقان على مصافهم ، وأصبحت (الأرض) بين الفريقين حمراء من كثرة
الدما
الصفحه ٢٧٥ : ضرع وإنما ربيعهم في من يطرأ عليهم وإنما نهى عن إفراد المتعة دون القران (١).
وكأنّ عمر خطب
بذلك على
الصفحه ٢٩٦ :
غص يا غوّاص! إن
كنت لتقول فتحسن. فقلت : ذكرت هذا الأمر وإلى من تصيّره؟! قال : صدقت! فقلت له
الصفحه ٢٩٧ : بغير تاريخ له ، والأنسب الأقرب أن يكون ذلك قرب الأواخر من أيامه في عام (٢٣).
وفي هذه السنة أذن عمر
الصفحه ٣٠٥ :
وأما الطبري فإنه
بعد أن نقل المفصّل من خبر الشورى عن عمر بن شبّة عن علي بن محمد المدائني عن أبي
الصفحه ٣٠٩ :
فلما صلّوا الصبح
جمع الرهط وبعث إلى من حضره من المهاجرين ، وأهل السابقة والفضل من الأنصار ، وإلى
الصفحه ٣٤١ : عثمان ، فبعث عثمان إليه : أن دع هذا الكلام أو اخرج من الكوفة (٢).
وذكر الثقفي في
تاريخه ، والواقدي في
الصفحه ٣٤٢ : بالكوفة على عهد الوليد بن عقبة في حلقة حول حذيفة
بن اليمان ، إذ هتف هاتف : من كان يقرأ على قراءة أبي موسى
الصفحه ٣٤٣ :
فخطب عثمان فقال :
«انما قبض نبيّكم منذ خمس عشرة سنة وقد اختلفتم في القرآن! فعزمت على من عنده شي
الصفحه ٣٤٤ : (٢).
عثمان يطعم الصيد
محرما :
حج عثمان عام (٢٥)
و(٢٦) وكان يصطاد له في المنازل من الوحش فيأكل منه وهو محرم
الصفحه ٣٤٨ : )
: إنه قد قدمت عليكم دابّة سوء (١)! من تمشي على طعامه يقيء ويسلح (٢).
وعرف ابن مسعود
أنه أراده فردّه
الصفحه ٣٧٢ : ممن يردون
من العراق نحو الحجاز! (فلم يردع ذلك عثمان) بل أمر أن يتجافاه الناس حتى يسير إلى
الربذة
الصفحه ٣٧٦ : ! إنك
أخرجتني من أرضي إلى أرض ليس بها زرع ولا ضرع إلّا. شويهات ، وليس لي خادم إلّا
الحرّة (امرأته) ولا