الصفحه ٥٥ :
وعن الصادق عليهالسلام قال : بعث أبو بكر إلى فدك من أخرج منها وكيل الزهراء عليهاالسلام ، فذهبت
الصفحه ٩٩ :
وكانت هناك قرية
يقال لها : كثكث ، كان أهلها قد اعترضوا لزيد بن حارثة فأصابوا من أطرافه ، فهم
الصفحه ١٠١ : اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً
الصفحه ١٢٣ : أمري ، ولا تخرجوا سلطان محمد من داره وقعر بيته إلى دوركم وقعر بيوتكم
ولا تدفعوا أهله عن حقه ومقامه في
الصفحه ١٢٤ :
شيعتي وكونوا أعوانا على الحق. وهذه نسخة الكتاب :
من عبد الله علي
أمير المؤمنين ، إلى من قرأ كتابي هذا
الصفحه ١٢٨ : ، وإني أخشى من الأمر أن يعظم فيأتي بما فيه الزوال.
فلم يزل عثمان
بعليّ حتى مشى به إلى أبي بكر ، وسرّ
الصفحه ١٣٥ :
أبعث إلى قبائل طيّئ فأجمع لك منهم أكثر ممن معك إلى عدوك!
ودنا خالد من
القوم فبعث عنه إلى طليحة طليعة
الصفحه ١٣٨ :
حتى اختلجها منهم!
ورجعوا من بلاد بني عامر وقد استخرجوا معهم خولة ابنة جعفر فهي معهم ، وهم من
الصفحه ١٣٩ : أولئك ، فمنهم من قمّطه ورضخه بالحجارة ، ومنهم من رمى به من
رءوس الجبال ، ومنهم من أحرق (١)! أي أقام إلى
الصفحه ١٧٣ : مع فصيل من بني يربوع من تميم يعيش مع بني تغلب في أرض
الجزيرة (٢) في شمال العراق ، وتزوّج فيهم وتنصّر
الصفحه ١٧٧ :
مالك فرجعا عمّا كانا عليه مع سجاح وعادا إلى ما كانا عليه من جباية الزكوات
فأخرجاها حتى استقبلا بها
الصفحه ١٨٥ : مسيلمة ـ فجمع منهم رجالا في حضيرة ثم
أحرقها بالنار بمن فيها! ثم أمره من وجهه ذلك أن يتوجّه إلى قتال
الصفحه ٢٠٠ : وبعثا إلى عكرمة فقدم عليهما بصحار ، ثم نهدوا إلى دبا فالتقوا
بلقيط واقتتلوا.
وجاء المسلمين
أمداد من
الصفحه ٢١٨ : وعمرو بن
العاص فعقد لهم وقال : إذا اجتمعتم فأمير الناس أبو عبيدة.
وقدمت عليه
العشائر من اليمن فأنفذهم
الصفحه ٢٢٦ :
فعلتهنّ.
فسئل : ما هنّ؟
فقال : ندمت أن لا أكون سألت رسول الله عن هذا الأمر لمن هو من بعده؟ وأن لا أكون