الصفحه ٢٦٧ :
وأمّا ما بلغك من
اجتماعهم للمسير إلى المسلمين ؛ فإنّ الله لمسيرهم أكره منك لذلك وهو أولى بتغيير
الصفحه ٢٧٣ : عليهالسلام قال أبو سعيد : كنت مع عمر في أول حجة حجّها في خلافته ،
فلما دخل المسجد الحرام دنا من الحجر الأسود
الصفحه ٣٢٢ : وأثنى عليه ثم قال : أيها الناس ، إنه كان من
قضاء الله أن عبيد الله بن عمر بن الخطاب أصاب الهرمزان وهو
الصفحه ٤١٦ : ...
فأقبلت عليّ وقالت لي : وما يمنعك يا ابن ثابت أن تمنع عنه وقد أقطعك عثمان
الأساويف ، وأعطاك من بيت المال
الصفحه ٥١٠ : الأشتر إلى
عائشة :
وكتب الأشتر من
المدينة إلى عائشة وهي بمكة : أما بعد ، فإنك ضعينة رسول الله
الصفحه ٥٢١ : أناخوا
فيها من غد ذلك اليوم ، فجاءها ابن الزبير ينادي : النجاء النجاء فقد أدرككم ـ
والله ـ عليّ بن أبي
الصفحه ٦٤٣ : منه بعض الخوارق قالوا فيه بالغلو ، فقد
قال الحلبي : روي أن سبعين رجلا من الزطّ (البحّارة السنديين
الصفحه ٦٤٨ : للتقدير الجبريّ غير الاختياريّ! فهذه من البوادر الأولى لهذا المعنى
الباطل.
وفي معنى الخبر
الأسبق نقل
الصفحه ١٧٨ :
قال المرتضى :
فصحّ أنه استبقى الصدقة في أيدي قومه رفقا بهم وتقربا إليهم إلى أن يقوم بالأمر من
الصفحه ١٨٦ : : أما بعد فإنه بلغني أن الفجاءة ارتدّ عن الإسلام ، فسر بمن معك من المسلمين
حتى تقتله أو تأسره فتأتيني به
الصفحه ٢٨٠ : صلىاللهعليهوآله فكان حيث هو في زمن أبي بكر وأول ولاية عمر ، ثم قال عمر :
قد ازدحم الناس على هذا المقام فأيكم يعرف
الصفحه ٤٣٦ : ، وأولى المؤمنين برسول الله ، لك ما لهم وليس لهم ما لك.
وقام صعصعة بن
صوحان العبدي فقال : يا أمير
الصفحه ٤٤٠ : : أنه عليهالسلام حمد الله وأثنى عليه ، ثم وعد الناس من نفسه خيرا ، ثم قال
:
واعلموا أن الدنيا
قد
الصفحه ٥٢٠ : الله
بن الزبير ببيّنة زور من الأعراب فشهدوا بالله لقد خلّفتيه أوّل الليل (٣) فأتوها بأربعين رجلا (٤) أو
الصفحه ٥٢٩ : (١)! وقد بعثت إليك بهذا الكتاب مع المحلّ بن خليفة أخي طيّئ
وهو من شيعتك (٢) وأنصارك ، وعنده علم ما قبلنا